العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 13-09-08, 07:28 am   رقم المشاركة : 1
رااااقــي
عضو ذهبي





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : رااااقــي غير متواجد حالياً

ما عندي إضافة , طبعاً لأنكم أكلتوا الجو


ماشاء الله عليكم



لكن أشوف ردود تقول وين ولي الأمر ..؟



صحيح ولي الأمر واجب عليه المحافظة



لكن والله ثم والله ياناس إن فيه ناس واجد



الوالد دايم مسافر ولا فيه الا بنات .. ولا طايحن في بلاء


المهم إن مافيه ولي أمر


الوازع الديني اهم من المراقبة


فمتى ماجلس مع نفسه , سيكون هو الرقيب على ذاته







التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 13-09-08, 07:58 am   رقم المشاركة : 2
حزام الأمان
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية حزام الأمان





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : حزام الأمان غير متواجد حالياً

لا حول ولا قوة الا بالله ....الله يهدي ويحفظ وشباب وبنات المسلمين ويستر عليهم

حقيقة ارى ان الاب هو المسؤول الاول ولكن لا اغفل دور الأم وان كان اختيار الام
من الأساس على عاتق الرجل وكل يورث"بضم العين وفتح الواو وكسر الراء" ماعنده







التوقيع

رب اجعل في دربي نور ومن خلفي نور
وأهدني الى سواء السبيــل.....

سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمدك

رد مع اقتباس
قديم 13-09-08, 10:06 am   رقم المشاركة : 3
ابوفيصل511
عضو فضي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ابوفيصل511 غير متواجد حالياً

هناك امر اخر وعو ان النساء ,, لازم يطلعن للسوق ,, يا اخي الدين امر ان تكون المرأة في بيتها

والدين جعل السوق اقبح الاماكن عند الله ,,

فهل نسأل انفسنا ,, / هل كل مرة تخرج المرأة للسوق هي بحاجة لذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟







رد مع اقتباس
قديم 13-09-08, 03:07 pm   رقم المشاركة : 4
هند الوفاء
عضو مميز
 
الصورة الرمزية هند الوفاء





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : هند الوفاء غير متواجد حالياً


والله التربية والرقابة لها دور..

اولياء الأمور..الأب والأم..اذا غفل احد منهم صارت مشكلة..كيف لو غفل الأثنين!

في سن المراهقة..أذكر كان الوالد ينظر ويتأمل الي انا واختي ..الوجه والملابس..

كنا أحيانا نضع كحل..(يخلينا ننتفض..بنظرة منه..) فتعلمنا الرقابة ونحاسب حتى كبرنا..

على الأقل نصمد امام المغريات الجامحة..والتطورات..بهذا الوقت..وقليل بل مستحيل نخرج للسوق وحدنا..كبرنا فقلت مراقبته..بحكم يقول عقولنا اكتملت..لكن إن خرجنا نرجع للمنزل بسرعة..
ونفتقده بيننا..بل نحس بالرهبة والخوف..إن لم يكن معنا..

فالتربية والرقابة..والتوعية والتوجيه..باستمرار ..تخلق لدى الناس نساء ورجال..خوف من الله ومحاسبة النفس على زلاتها واصلاحها..

أما كل واحد بعالم..فالعالم سيصبح ضائع!!..وتكثر المشاكل,,

( فور يو)..شكرا لك أخي







رد مع اقتباس
قديم 13-09-08, 07:50 pm   رقم المشاركة : 5
فور يو
موقوف من قبل الأدارة
 
الصورة الرمزية فور يو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فور يو غير متواجد حالياً

إن البعد عن شريعة الله تعالى انحراف وضلال، والمرأة المسلمة التي لا تلتزم بشرع ربها، ولا تتقيد بأحكام – دينها ولا سيما في زينتها ولباسها – على خطر عظيم، يؤدي بفساد الأمم وخراب الديار.


وهذا ما حذّر منه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ((ما تركت بعدي فتنة أضرّ على الرجال من النساء)) [1].


وفي حديث أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه -: (( واتقوا النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل في النساء)) [2].


وهذا أمر مشاهد في عصرنا هذا، فالمرأة فتنة بتبرجها، وإبداء زينتها، وكثرة خروجها من بيتها لغير ضرورة، وهي فتنة – أيضاَ – لأنها قد تحمل زوجها على المعصية، وتكلفه ما لا يطيق من النفقات أو من الكماليات، ونحو ذلك.


ولا ريب أن المرأة إذا انحرفت عن الصراط السوي، وفقدت الرعاية والقوامة وجرت وراء الشهوات، وانغمست في عالم الموضات، صارت معول هدم وفساد، كما أخبر بذلك الصادق المصدوق عليه من ربه أفضل الصلاة والسلام.


ولا أدري كيف ترضى امرأة شرفها الله تعالى بالإسلام أن تكون كذلك! ولا سيما من كانت عالمة غير جاهلة! إن الإنسان له هفوات، وله زلات، ولكن هذا الإصرار والعناد من المرأة على تقديم مراد النفس على الله تعالى أمر يحتاج إلى عناية،وإنه يستدعي تشخيص الداء، ليتم العلاج لمن أراد الشفاء، إن هناك أسباباً لانحراف المرأة – كالرجل – عن أمر الله وشرعه، وهذه بعض منها :


1 - ضعف الوازع الديني عند كثير من النساء : لأسباب عديدة، من أهمها: فساد البيت الذي نشأت فيه الذي لايهتم بتنشئة أفراده على الدين والخلق الفضيلة!

ومن النساء من تجهل أشياء كثيرة من أحكام الزينة واللباس! كما تجهل أشياء من أحكام الطهارة والصلاة، ومن النساء من تعرف الكثير من ذلك ولكنها لا تقيم لحكم الشرع وزناً في مقابل تلبية شهواتها، لأنها لا تجد من يقوّم اعوجاجها، ويعالج انحرافها.


تأثرت المرأة المسلمة بالمرأة الغربية : وذلك عن طريق وسائل الإعلام من إذاعة وصحافة وتلفاز ونحوها، حيث دأبت وسائل الإعلام في العالم الإسلامي على نقل صور كثيرة من حياة المرأة الغربية إلى المرأة المسلمة .

فأصبحت تحس بالنقص والتأخر تأثراً ببريق حضارة زائفة لا تملك شيئاً من القيم والأخلاق المستمدة من عقيدة صحيحة، ولأن المرأة ضعيفة وسريعة التأثر، فأصبحت تقتبس بالتدريج تلك العادات الفاسدة والتقاليد العفنة، حتى صار الأمر إلى ما نشاهد .


ولا أدل على هذا التأثر من هذا القصور الذي لا تفيق منه نساؤنا في متابعة المستحدثات في عالم الأزياء وأدوات التجميل مما يتغير بالأسابيع والشهور!


2 - توفر المال بأيدي كثير من النساء : عن طريق مرتب تتقاضاه، أو أب أو زوج يبذل المال للمرأة بغير حساب، وتوفر المال بيد المرأة له تأثير كبير في الانحراف بالنسبة للرجل والمرأة، والمرأة لا تعرف قيمة المال، فكيف إذا وجد من العوامل ما يساعد على إنفاقه وتبذيره !


3 - إهمال المسؤول عن المرأة : من أب أو زوج أو أخ ونحوهم القيام بمسئوليته، لأن المرأة – مهما بلغت من العلم والعقل – فهي بحاجة إلى قوامة ورعاية. ولابد لها من قيم يتعهدها بالنفقة وبالرعاية.


إن كثير من أولياء النساء ضيعوا هذه الأمانة، وفرطوا في هذه المسئولية، حتى أن بعضهم يحتاج إلى رعاية. لأنه مصاب بدينه، ومصاب بعقله، لا يعرف من أمر الحياة الزوجية إلا أن له بيتاً يأوى إليه ليستريح ويأكل وينام، ثم يخرج ثانية .

وهكذا يقضي حياته لا يدري ما عليه بيته وأسرته من خير أو شر! لا يعرف معروفاً! ولا ينكر منكراً! وإلا فأين الغيرة؟ وأين الرعاية؟ وأين القيام بحق الرعية لامرأة تركب وحدها مع سائق أبيها الأجنبي لتذرع الأسواق طولاً وعرضاً؟! تبدد الأموال! وتفتن عباد الله!

لقد ضاعت المسئولية! وتبلد الشعور! حتى صارت هذه الظاهرة السيئة المنكرة من الأمور العادية لدى كثير من الأسر.


إن الأمر جد خطير! يحتاج على معالجة قبل معالجة أمراض الأجسام، ونرى من طرق العلاج ما يأتي:


- أن تربّى المرأة المسلمة تربية إسلامية حقيقية منذ الصغر، لتنشأ نشأة طيبة، وتربيتها بإبعادها عن كل ما يأباه الدين الحنيف وتعليمها ما يجب عليها من أحكام دينها، وبيان الآثار السلبية على تبرجها وتبذيرها، وإحاطتها علماً بما يريده أعداء الإسلام من خروجها والقضاء على عفتها، متى كانت قادرة على فهم ذلك واستيعابه.


- ولا ينبغي أن نعلل عدم التربية في الصغر على اللباس الإسلامي وغيره بعدم التكليف، لأن وليها مكلف ومطالب بإبعادها عن المحرم – كما ذكره الفقهاء – والصغير يصعب تقويمه بعد الكبر إذا اعتاد شيئاً في صغره.


- أن يركز العلماء والخطباء والمحاضرون على الأحكام المتعلقة بالمرأة. لتكون هناك وقفة جادة ضد الدعوات الهدامة التي تظهر بين حين وآخر، تحاول جذب المرأة إلى صفها، ولابد في ذلك – أيضاً – من إبراز مسئولية ولي المرأة، وعظم الدور الذي يطالب به.


- وإن الإكثار من الدورات الصيفية للمرأة التي تقوم بها بعض المؤسسات الخيرية ويشرف عليها من هم أهل لذلك – إن الإكثار منها لها أثر طيب ملموس في صلاح المرأة واستقامتها.


- على ولي المرأة أن يقوم بواجب الولاية والرعاية، وأن يعلم – يقيناً – أنه مسئول عن أسرته من زوجة وأولاد، قال تعالى: ((الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ )) (سورة النساء:34) .


ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : (( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته، والرجل راع في أهله وهو مسؤول عن رعيته)) .


وقال عليه الصلاة والسلام: (( إن الله تعالى سائل كل راع عما استرعاه أَحَفِظَ ذلك أم ضيعه حتى يسأل الرجل عن أهل بيته)) [3].


- قال العيني: "والراعي هو الحافظ المؤتمن، الملتزم صلاح ما قام عليه وما هو تحت نظره، فكل من كان تحت نظره شيء فهو مطلوب بالعدل فيه والقيام بمصالحه في دينه ودنياه ومتعلقاته، فإن وفّى ما عليه من الرعاية حصل له الحظ الأوفر والجزاء الأكبر. وإن كان غير ذلك طالبه كل أحد من رعيته بحقه " [4].


- فعلى الولي أن يقوم على من تحت يده بالتربية والتأديب. وكما أنه لا يألو جهداً في النفقة، فيجب ألا يقصر في الرعاية والتربية! وعليه أن يراقب لباس بناته وزينتهنّ ولايدع ذلك لتصرف زوجته لأنها تتأثر بكل جديد وترغب أن تظهر بناتها بمثل ما يظهر غيرهن وكثير من الأولياء لا يفهم الرعاية والولاية إلا أنها توفير الطعام والشراب واللباس والسكن ونحو ذلك، وهذا فهم سقيم ؛


فإن الرعاية والقوامة كما تتضمن ما ذكر، تتضمن أيضاً التقويم والحمل على طاعة الله تعالى، بفعل المأمور اجتناب المحظور.


- على المرأة المسلمة أن تؤمن يقيناً بأن القوامة للرجل بنص القرآن والسنة ولا شك أن قوامة الرجال على المرأة وعلى الأسرة عموماً توجب على المرأة طاعة زوجها ما أمرها بطاعة الله تعالى؛ لأجل أن تنتظم أمور الأسرة ويجتمع شملها ويصلح المجتمع؛ لأن صلاح الأسرة صلاح للمجتمع.

قال تعالى: (( فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله)) [سورة النساء الآية 34].


- فعلى المرأة المسلمة أن تكون من أهل هذه الآية. والصلاح هنا هو صلاح الدين وحسن المعاشرة للزوج، فالصالحات قانتات بحقوق الله تعالى، وحقوق أزواجهن.


- وعلى المرأة أن تدرك أن القوامة تكليف قبل أن تكون تشريفاً، وأن تعلم أن القوامة مصلحة لها ، وأن عليها نصيبا من الحفظ والرعاية ، وذلك بأن تكون عوناً لزوجها على تربية الناشئة، وأن تكون قائمة بما أنيط بها من المسئوليات المنزلية.

فكما أن الرجل راع في أهل بيته ومسؤول عن رعيته فهي – أيضاً – راعية على أهل بيت زوجها وولده ومسؤولة عنهم.


يقول صلى الله عليه وسلم : (( والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسئولة عن رعيتها )) [5].


- وأخيراً على المرأة أن تدرك أن طاعتها لزوجها فيها رضا الله تعالى والفوز بثوابه قال صلى الله عليه وسلم : ((إذا صلت المرأة خمسها، وحصنت فرجها، وأطاعت بعلها، دخلت من أي أبواب الجنة شاءت)) [6].


- على ولاة أمور المسلمين أن يكون لهم دور فعال في موضوع تبرج المرأة، وإنكار هذا المنكر، والغلظة والشدة على من تساهل في ذلك.


- يقول ابن القيم – رحمه الله -: ويجب عليه – أي ولي الأمر – منع النساء من الخروج متزينات متجملات، ومنعهن من الثياب التي يكن بها كاسيات عاريات، كالثياب الواسعة الرقاقة، ومنعهن من حديث الرجال في الطرقات، ومنع الرجال من ذلك.


ويقول : وله أن يحبس المرأة إذا أكثرت الخروج من منزلها. ولا سيما إذا خرجت متجملة بل إقرار النساء على ذلك إعانة لهن على الإثم والمعصية والله سائل ولي الأمر عن ذلك .


ويقول – أيضاً - : ولا ريب أن تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال أصل كل بلية وشر. وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامة، كما أنه من أسباب فساد أمور العامة والخاصة. واختلاط الرجال بالنساء سبب لكثرة الفواحش والزنا وهو من أسباب الموت العام والطواعين المتصلة .


ولا ريب أن إنكار المنكر ليس خاصاً بالولاة وأعضاء الهيئات. وإنما هو واجب على كل فرد من أفراد الأمة، والقيام بذلك سبب لنزول الخيرات ورفع البلاء [7]. نسأل الله تعالى أن يصلح أحوال المسلمين، وولاة أمورهم. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .


كتبه :

فضيلة الشيخ د . عبدالله بن صالح الفوزان - حفظه الله تعالى - .

_____________________



[1] أخرجه البخاري (9/137)، ومسلم (17/59) وقارن بين جامع الأصول (4/4) وشرح السنة للبغوي (9/12).

[2] أخرجه مسلم (17/60)، والترمذي (6/428)، وابن ماجة (2/1325)، وأحمد (3/22)، والنسائي في عشرة النساء رقم 387.

[3] أخرجه البخاري (13/111)، ومسلم (12/454)، وأبو داود (8/146)، والترمذي (5/361). انظر: جامع الأصول (4/50). والثاني أخرجه النسائي في عشرة النساء رقم 292 سنده حسن. انظر: الصحيحة 1636.

[4] عمدة القاري (5/273).

[5] تقدم تخريجه.

[6] أخرجه أحمد (رقم 1661) تحقيق أحمد شاكر. والطبراني في الأوسط عن عبد الرحمن بن عوف. قال في مجمع الزوائد (4/306): (وفيه ابن لهيعة وحديثه حسن وبقية رجاله رجال الصحيح) . وأخرجه ابن حبان في صحيحه من حديث أبي هريرة (6/184)، وأبو نعيم في الحلية (6/308) من حديث أنس بن مالك. انظر: مجمع الزوائد (6/305)، وانظر: آداب الزفاف للألباني ص180.

[7] الطرق الحكيمة لابن القيم ص287. دار المدني للطباعة والنشر. وانظر: مجموع رسائل في الحجاب والسفور ص64.

_____________________


كيفي عتيبي

Henno

سفير نجد

يوسف

العريف

الفتى العصري

رايق

شمووخ

الرأي الأول

هنري

سرى اليل

مسفهل

راااقي

حزام الأمان

فيصل 511

هند الوفا

شاكر ومقدر مروركم(ن) الكريم ,

لاعدمتكم(ن) ,

حفظكم(ن) الله ورعاكم(ن) .







رد مع اقتباس
قديم 13-09-08, 08:04 pm   رقم المشاركة : 6
To Be
عضو قدير





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : To Be غير متواجد حالياً

فور يو

تحياتي لك

قبل يومين كنت معزوما على الفطور في احد قاعات برج الفيصلية

القاعة تاخذ اكثر من مائتان شخص تقريباً ...

اخذت اتأمل في تلك القاعة جميع النساء كاشفات بعضهن مع محارمهن واخريات بدون محرم !!

في أحد اركان القاعة وفي مكان اقرب ما يكون مستورا هناك رجل وطفلية وزوجته المتحجبه حجابا كاملا لا يظهر منها شئي !!

ما الذي اجلسهم هناك ؟

دمت بخير






آخر تعديل To Be يوم 13-09-08 في 08:27 pm.
رد مع اقتباس
قديم 13-09-08, 08:41 pm   رقم المشاركة : 7
فور يو
موقوف من قبل الأدارة
 
الصورة الرمزية فور يو





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فور يو غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة To Be 
   ما الذي اجلسهم هناك ؟

إنها

العفه , والحشمه , والتربيه الحسنه , لله دره من رجل , وكثر الله أمثاله ...

To Be , شكرا على المرور الكريم , لاخلا ولا عدم ...






رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 10:59 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة