 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هنري
|
 |
|
|
|
|
|
|
عايشة لوحدي,,,,,,
عندما قرأت مشاركتك لفت إنتباهي شيء جميل...........
بعد أن ربطت التأمل بالإحساس فوجدتهما لايفترقان فالشخص المتأمل حساس والعكس صحيح........
الإحساس والتأمل مزيج رائع يعطي المتعاطي به القدرة على (الرسم)..
ليس الرسم بمعناه المادي!! بل هو الرسم الإبداعي...........
إطلاق الخيال في المحيط وجعله يسبح وسط التيارات المختلفة..... هذا هو الرسم بنظري...
* لقد ذكرتي هذه النقطة ولقد إستوقفتني كثيراً:
لأن الحياة إحساس ، ودون مؤشرات تدل على" مطلب "فإنها قمة التجرد من الإبداع الرباني
..............
في نقطة أُخرى قلتي:
الهـــــروب يكون من كُل شيء ، إلا من الاحاسيس البشرية الداعمة للحياة
إلا إذا كُنا نفكر في ايقاف هذه الحياة ، وهو ما يسمى الانتحار ,,
في هذه النقطة نرى حالة شخص توقفت أمامه أحاسيس الحياة (الحب , العطف, الحنان , الأمان,......)
هذه الأحاسيس تعطينا طاقة فإنها تعمل (كالإنزيمات) في الجسم تُحفز لإجراء عملية معينة....... إذا ذكرنا الإحساس فإننا نقصد (إنزيم الحياة)!!!
..........................
دمتِ بكامل أحاسيسك,,,,,,,
......................
هنا يتضح جانب من الفكرة!!
|
|
 |
|
 |
|
التأمل والإحساس أمران متلازمان ، لأنك حينما تتأمل فأنت تستشعر وتُحس
أما الحياة فلا تكتمل لذتها إلا بكامل مؤشراتها ولك أن تعزز ذلك بنظرتك لفاقدوا احد الحواس عندما تتأملهم بشفقة
//
أجزاء الجسد يا هنري تَشيخ وبعض أجزاءه الحساسة تَكبر
وعندما يقول المُسن
ألا ليت الشباب يعود يوماً
فتأكد أن قلبه وروحه وجسدهــ يحتاجان إلى أحاسيس الحياة بكامل نشاطها
وكامل حيويتها ويتذكران حتى أدق التفاصيل في حقيقة تلك الأحاسيس والمشاعر
تحيتي لكــ