نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ومهما أبتغينا العزة من غيره أذلنا الله .,
لاغرابة في حدوث تصرفات كهذه .,
إذ أن الوزاع الديني غاب والتربية غابت والنفس الأمارة بالسوء إنتعشت .,
لايغيضني كثيراً نشاط العلمنة , بل مايُغيضُني رقود الصحوة .,
وكأني بسنوات مضت حينما كانت الصحوة في عصور الإزدهار .,
أيا صحوةً هلآ سمعتِ لي نداء !!
هلآ أجبتِ صوت من يرجو الدواء !!
أيا صحوةً مالي أراكِ تعشقين البعد عنا !! وبُعدك للفكر داء .,
هلًّ مللتِ الصمت فينا !! وكرهتي ذلً يعترينا !!
ياصحوةً فلتدركي قولي هنا !!
غبتِ فغاب عن ليالينا السناء !
ياليتكِ عدتِ ليحيا في قلوب أظلمت معنى الضياء .,
أهذب تاهيه’