[align=center] الأرقام دوماً هي مفتاح أي كاتب أو ناقد للرد وإن كان ردي سيرفق به براهين استدلالية
إضافية تبين نجومية ( الجابر ) الورقية التي صنعها الإعلام وحده ليمنح الجابر لقب الأفضلية
على نجوم كبار أمثال الثنيان والهريفي و المهلل ومسعد وعبيد الدوسري وحمزة أدريس ..!
عقــدة ( الهداف ) فاحت رائحتها ..!!
• أقل ما يقال عن المهاجم النادر بأنه هدافاً أو من طراز إذا شاف المرمى (ما يترك) وحيداً
لأنه مهاجم خطر ويسجل بأي وقت بينما نجد التواريخ والشواهد تدين ( جابر ) الإعلام الذي
دوماً ما تقف الأرقام التهديفية عقبة ً في تاريخه المليء بالعقبات التي تعرض لها كما يتعرض لها
وهو منفرداً بالمرمى ..!!
• سجل سامي الجابر طوال تاريخه الرياضي مع المنتخب السعودي ( 26 هدفاً )
بينما عبيد الدوسري سجل 24 هدفاً خلال 5 سنوات
شارك بها , وطلال المشعل سجل 23 هدفاً خلال 6 سنوات شارك بها . اما خالد مسعد فسجل 20 هدفاً خلال تواجد سامي مع المنتخب وهو يلعب في منطقة ( الوسط ) الأيسر ..!!
• يبدو أن الفوارق بين ما ذكرته من اللاعبين و بين سامي تكمن في هدفين آو ثلاثة رغم أن
الثلاثة الأخيرين اعتزلوا اللعب دولياً منذ مدة طويلة وظل الأخير يلهث في الملاعب الآسيوية و العربية ( فلم يستطع ) من زيادة غلّته من الأهداف مقارنة بالنجوم المذكورين
• بعد ذلك عرج الإعلام السعودي لتنصيّب ( الجابر ) بأنه القائد الذي قاد منتخبنا لنهائيات كأس
العالم من عام 94م إلى عام 2006م و هم تناسوا بأن الجابر ( لم ) يكنّ هدافاً لأي من تصفيات
كأس العالم الأربع التي تأهل لها منتخبنا ..!!
• حيث أخفى الإعلام الحقيقة المذكورة وجّير الجهود للجابر وحده وهو الذي كان (عبئاً) تاريخياً
واضحا على هجوم المنتخب منذ زمن حيث كانت أهدافه يعرفها القاصي والداني لأنها كانت قليلة
بالإضافة إلى تكرارها مرات ومرات بالإعلام إياه ..!!
• الإعلام ( الأعمى ) لم يذكر بأن هداف تصفيات كأس العالم عام 94م كان سعيد العويران
برصيد ( 7 ) أهداف وكان نصيب الجابر منها 3 أهداف فقط بينما وجدنا تظليلاً بأحقية خالد مسعد كهداف لتصفيات كأس العالم عام 98م وهو لاعب خط ( الوسط ) مقارنة بالجابر المهاجم
والذي عجز طوال تلك التصفيات النهائية أن يسجل هدفاً شرفياً واحداً يضاف لسجله الفاااارغ..!!
• بينما كان طلال المشعل هداف تصفيات كأس العالم 2002م موعوداً مع الحجب الإعلامي حيث سجل 11 هدفاً منحه الهداف الأول لتلك التصفيات مقارنة بالجابر صاحب 8 أهداف والذي يقبع خلف عبيد الدوسري صاحب 10 أهداف آنذاك , بينما في عام 2006م جُيرت أهداف المنتخب كلها
( علناً ) للجابر عبر وسائل الإعلام بأنه هداف التصفيات بينما ياسر القحطاني هو الهداف الحقيقي
للتصفيات برصيد 4 أهداف يليه الجابر ولحارثي سعد بـ 3 أهداف لكل منهما ..!!
• حيث أن 16 هدفاً من الـ26 هدف في تاريخ الجابر كانت في التصفيات التمهيدية وكانت أمام
فرق ( متواضعة ) بينما توزعت بقية الأهداف مابين بطولات خليجية وأخرى عربية وأخرى في
التصفيات النهائية حيث أن تاريخ الجابر التهديفي ( متواضع ) كتواضع إمكانياته أمام المرمى تماماً ..!!
• بينما تضيف لنا الأرقام بأن الجابر ( لم ) يحسم مباراة للمنتخب السعودي أبداً طوال تاريخه
حيث لم يسبق أن حسم الجابر ( لوحده ) لقاء دولي لمنتخبنا السعودي بينما نجد أن لاعب
الإتفاق السابق ( علي الفهيد ) حسم لقاء لمنتخبنا أمام الإمارات بدورة الخليج كمثال حي للاعب اعتزل الكرة بعد عدة مواسم تعدّ على الأصابع بينما هذه ( السقطة ) تسجل في تاريخ الجابر والذي
يصفونه بأنه نجم خارق وصانع ( أنجاز ) للوطن ..!!
• أما على المستوى المحلي فقد غاب الجابر عن لقب الهداف بعد حصوله عليه عام 1413هـ و حتى اعتزاله لم يحصل على لقب الهداف نهائياً حيث كان الجابر في عز حضوره الفني والبدني والذهني وهذه ( كارثة ) وسقطة في تاريخه تسجل ضمن السقطات التي
عتّم عليها الإعلام كثيراً ..
• بالإضافة إلى أن الجابر لم يحقق مع المنتخب أي لقب تهديفي لا على مستوى دورات الخليج
ولا عربياً ولا آسيوياً بل ظلت مسألة الهداف ( عقدة ) دائمة للجابر وظل الإعلام ( يعتّم ) على
تلك الحقائق الأرقام المحققة والصحيحة التي ( تُعري ) الجابر و مطبليه ومن راهنوا على نجاحه
ونجوميته و نكتفي بالقول كفوا عن ( اللعب ) بعقول البشر يا صنّاع النجومية ..!!
بطولة الخليج ( أمّ ) البطولات لسامي ..!!
• مجّد الإعلام الأزرق ( سامي ) حدّ النخاع ووصفوه بأنه باني الأمجاد بعد تحقيق المنتخب
السعودي الدورة الثانية عشر لبطولة الخليج بالإمارات والبطولة الخامسة عشر بالرياض حيث
وصفوا الجابر ( بالداهية ) ووصفه الجوهر بعينه الأخرى ووصفوه المنصفون بأنه عينٌ
(عوراء ) لا فائدة منها ..!!
• الجابر لقد أُعطي ما أعطي من هالة إعلامية جعلته ( أسطورة ) برتبة هداف وهذا ما يغبن
بعض الجماهير حيث إن الحقيقة تكمن بأن هداف دورة الخليج الثانية عشر كان فؤاد أنور الذي
سجل ( 4 ) أهداف بينما الجابر لم يسجل سوى هدف وحيد في تلك البطولة ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
• أما بطولة الخليج الخامسة عشر بالرياض فقد كان الفضل الأول والأخير لنجمي المنتخب السعودي
عبد الله الجمعان والحسن اليامي والذي كان رصيد كلٌ منهما ثلاثة أهداف محصلة أهداف البطولة , بينما
يكمّن أوجه الاتفاق في البطولتين السابقتين بان الجابر ( ظل بعيداً ) عن سجلهما التهديفي و ظل
الإعلام ( مطبلاً ) له مثلها مثل تصفيات كأس العالم آنذاك بل ظل الجابر يلهث خلف ذلك الإعلام
و كعادتهم ( جيّروا ) تلك الإنجازات له وسلبوه من أصحابها ولا عزاء لفؤاد وزملائه ..!!
جوائز تفوق ( إمكانيات ) الجابر ..!!
• قرر الإتحاد الآسيوي في عام 94م استحداث جائزة أفضل لاعب بالقارة حيث حصل عليها النجم الكبير
( سعيد العويران ) بينما حصل النجم الهلالي الخلوق ( نواف التمياط ) على جائزة أفضل لاعب بالقارة
عام 2000م وفي عام 2005م حصل عليها النجم ألإتحادي حمد المنتشري و منذ ذلك العام 94م
إلى اعتزاله لم ينلّ الجابر تلك الأفضــلية تـــنّــصبه كأفضل لاعــب بالقارة
و هي نكسة كبيرة ترّد على الإعلام إياه بأن الجابر مجرد ( فقاعة ) صابون محلية مدعومة إعلامياً..
• و قسّ على ذلك التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم عام 98م حيث كان الجابر فـي عـزّ ( شبابه )
وهو الذي لم يفلح في تسجيل هدف واحد في تلك التصفيات بينما في الجانب الآخر حاز الظهير
الأهلاوي حسين عبدالغني على أفضل لاعب في المباريات النهائية لتلك التصفــيات أمام الصين و قطر وإيران وهي التي منحته المشاركة مع (نجوم العالم ) ليمثل المملكة العربية
السعودية في ذلك المحفل بينما الجابر أخفق في تلك الأفضلية رغم أنه مهاجم صريح ..!!
• بينما وجدنا أن محمد الدعيع حاز على لقب تاريخي يضاف إلى سجلاته كعميد لاعبي العالم وهو
الذي ( حطم ) كل الأرقام بينما الجابر عجز عن تحقيق هذا الإنجاز حيث أن الدعيع يشارك الجابر
بالمشاركة أربع مرات في كأس العالم ويتفوق عليه بالعمادة العالمية وهنا يكمن الفارق بين الجابر
و الدعيع كمثال بسيط لعله ( يوقظ ) تلك الرؤوس النائمة ..!!
• بينما لو عاد المحب لسامي ولإنجازاته الشخصية فسوف يجد أن أبرز أنجاز في تاريخ سامي هو
المشاركة في كأس العالم أربع مرات وهذا الانجاز يتشارك معه الدعيع بينما يتفوق الدعيع في أمور
عديدة أبرزها مشاركاته الدوليه وعمادته وتأثيره في تحقيق العديد من الألقاب المحلية للهلال عطفاً
عن إمكانيات الأخير التي توقفت منذ آخر نهائي حسمه كان 1418هـ وهو
الذي يلعب مهاجم في ناديه وأساسي في المنتخب منذ ذلك العام ..!!
( فاصلة )
• بدأ الجابر مع ناديه والمنتخب احتياطيا وانتهى كذلك احتياطيا ..!!
• التهديف ( ماركة ) تمنح المهاجم النجومية وتمنحه أن يكون نجماً أسطوريا بينما تلك
الصفة اختفت في الجابر ..!!
• أبرز أنجاز أنفرد به الجابر لوحده ( السنترة )
حيث أن المشاركة أربع مرات في كأس
العالم يشاركه بها الدعيع ..!!
• غياب الجابر عن حسم النهائيات منذ عام 1418هـ
( كارثة ) تاريخية في سجل اللاعب وما زال الإعلام يصفه بالأسطورة ..!!
• لعب فريقه بعد عام 1418هـ ما يقارب 24 نهائي ولم يسجل ولا في واحدة منها فهل تعتقد أن
حمزة إدريس أو المهلل أو أنور أو سعيد العويران راح يفوتوا نهائي من تلك النهائيات دون أن
يسجلوا فيها ..!!
• بينما الجابر تركها كلها ولم يسجل ولا في واحدة منها وأكدّ أنه ( عقيم ) تهديفياً ومفلس فنياً ..!!
• لم أذكر الأسطورة الحقيقة ماجد عبد الله لأني مهما كتبت ماراح اعطيه حقه
[align=center] الأرقام دوماً هي مفتاح أي كاتب أو ناقد للرد وإن كان ردي سيرفق به براهين استدلالية
إضافية تبين نجومية ( الجابر ) الورقية التي صنعها الإعلام وحده ليمنح الجابر لقب الأفضلية
على نجوم كبار أمثال الثنيان والهريفي و المهلل ومسعد وعبيد الدوسري وحمزة أدريس ..!
عقــدة ( الهداف ) فاحت رائحتها ..!!
• أقل ما يقال عن المهاجم النادر بأنه هدافاً أو من طراز إذا شاف المرمى (ما يترك) وحيداً
لأنه مهاجم خطر ويسجل بأي وقت بينما نجد التواريخ والشواهد تدين ( جابر ) الإعلام الذي
دوماً ما تقف الأرقام التهديفية عقبة ً في تاريخه المليء بالعقبات التي تعرض لها كما يتعرض لها
وهو منفرداً بالمرمى ..!!
• سجل سامي الجابر طوال تاريخه الرياضي مع المنتخب السعودي ( 26 هدفاً )
بينما عبيد الدوسري سجل 24 هدفاً خلال 5 سنوات
شارك بها , وطلال المشعل سجل 23 هدفاً خلال 6 سنوات شارك بها . اما خالد مسعد فسجل 20 هدفاً خلال تواجد سامي مع المنتخب وهو يلعب في منطقة ( الوسط ) الأيسر ..!!
• يبدو أن الفوارق بين ما ذكرته من اللاعبين و بين سامي تكمن في هدفين آو ثلاثة رغم أن
الثلاثة الأخيرين اعتزلوا اللعب دولياً منذ مدة طويلة وظل الأخير يلهث في الملاعب الآسيوية و العربية ( فلم يستطع ) من زيادة غلّته من الأهداف مقارنة بالنجوم المذكورين
• بعد ذلك عرج الإعلام السعودي لتنصيّب ( الجابر ) بأنه القائد الذي قاد منتخبنا لنهائيات كأس
العالم من عام 94م إلى عام 2006م و هم تناسوا بأن الجابر ( لم ) يكنّ هدافاً لأي من تصفيات
كأس العالم الأربع التي تأهل لها منتخبنا ..!!
• حيث أخفى الإعلام الحقيقة المذكورة وجّير الجهود للجابر وحده وهو الذي كان (عبئاً) تاريخياً
واضحا على هجوم المنتخب منذ زمن حيث كانت أهدافه يعرفها القاصي والداني لأنها كانت قليلة
بالإضافة إلى تكرارها مرات ومرات بالإعلام إياه ..!!
• الإعلام ( الأعمى ) لم يذكر بأن هداف تصفيات كأس العالم عام 94م كان سعيد العويران
برصيد ( 7 ) أهداف وكان نصيب الجابر منها 3 أهداف فقط بينما وجدنا تظليلاً بأحقية خالد مسعد كهداف لتصفيات كأس العالم عام 98م وهو لاعب خط ( الوسط ) مقارنة بالجابر المهاجم
والذي عجز طوال تلك التصفيات النهائية أن يسجل هدفاً شرفياً واحداً يضاف لسجله الفاااارغ..!!
• بينما كان طلال المشعل هداف تصفيات كأس العالم 2002م موعوداً مع الحجب الإعلامي حيث سجل 11 هدفاً منحه الهداف الأول لتلك التصفيات مقارنة بالجابر صاحب 8 أهداف والذي يقبع خلف عبيد الدوسري صاحب 10 أهداف آنذاك , بينما في عام 2006م جُيرت أهداف المنتخب كلها
( علناً ) للجابر عبر وسائل الإعلام بأنه هداف التصفيات بينما ياسر القحطاني هو الهداف الحقيقي
للتصفيات برصيد 4 أهداف يليه الجابر ولحارثي سعد بـ 3 أهداف لكل منهما ..!!
• حيث أن 16 هدفاً من الـ26 هدف في تاريخ الجابر كانت في التصفيات التمهيدية وكانت أمام
فرق ( متواضعة ) بينما توزعت بقية الأهداف مابين بطولات خليجية وأخرى عربية وأخرى في
التصفيات النهائية حيث أن تاريخ الجابر التهديفي ( متواضع ) كتواضع إمكانياته أمام المرمى تماماً ..!!
• بينما تضيف لنا الأرقام بأن الجابر ( لم ) يحسم مباراة للمنتخب السعودي أبداً طوال تاريخه
حيث لم يسبق أن حسم الجابر ( لوحده ) لقاء دولي لمنتخبنا السعودي بينما نجد أن لاعب
الإتفاق السابق ( علي الفهيد ) حسم لقاء لمنتخبنا أمام الإمارات بدورة الخليج كمثال حي للاعب اعتزل الكرة بعد عدة مواسم تعدّ على الأصابع بينما هذه ( السقطة ) تسجل في تاريخ الجابر والذي
يصفونه بأنه نجم خارق وصانع ( أنجاز ) للوطن ..!!
• أما على المستوى المحلي فقد غاب الجابر عن لقب الهداف بعد حصوله عليه عام 1413هـ و حتى اعتزاله لم يحصل على لقب الهداف نهائياً حيث كان الجابر في عز حضوره الفني والبدني والذهني وهذه ( كارثة ) وسقطة في تاريخه تسجل ضمن السقطات التي
عتّم عليها الإعلام كثيراً ..
• بالإضافة إلى أن الجابر لم يحقق مع المنتخب أي لقب تهديفي لا على مستوى دورات الخليج
ولا عربياً ولا آسيوياً بل ظلت مسألة الهداف ( عقدة ) دائمة للجابر وظل الإعلام ( يعتّم ) على
تلك الحقائق الأرقام المحققة والصحيحة التي ( تُعري ) الجابر و مطبليه ومن راهنوا على نجاحه
ونجوميته و نكتفي بالقول كفوا عن ( اللعب ) بعقول البشر يا صنّاع النجومية ..!!
بطولة الخليج ( أمّ ) البطولات لسامي ..!!
• مجّد الإعلام الأزرق ( سامي ) حدّ النخاع ووصفوه بأنه باني الأمجاد بعد تحقيق المنتخب
السعودي الدورة الثانية عشر لبطولة الخليج بالإمارات والبطولة الخامسة عشر بالرياض حيث
وصفوا الجابر ( بالداهية ) ووصفه الجوهر بعينه الأخرى ووصفوه المنصفون بأنه عينٌ
(عوراء ) لا فائدة منها ..!!
• الجابر لقد أُعطي ما أعطي من هالة إعلامية جعلته ( أسطورة ) برتبة هداف وهذا ما يغبن
بعض الجماهير حيث إن الحقيقة تكمن بأن هداف دورة الخليج الثانية عشر كان فؤاد أنور الذي
سجل ( 4 ) أهداف بينما الجابر لم يسجل سوى هدف وحيد في تلك البطولة ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
• أما بطولة الخليج الخامسة عشر بالرياض فقد كان الفضل الأول والأخير لنجمي المنتخب السعودي
عبد الله الجمعان والحسن اليامي والذي كان رصيد كلٌ منهما ثلاثة أهداف محصلة أهداف البطولة , بينما
يكمّن أوجه الاتفاق في البطولتين السابقتين بان الجابر ( ظل بعيداً ) عن سجلهما التهديفي و ظل
الإعلام ( مطبلاً ) له مثلها مثل تصفيات كأس العالم آنذاك بل ظل الجابر يلهث خلف ذلك الإعلام
و كعادتهم ( جيّروا ) تلك الإنجازات له وسلبوه من أصحابها ولا عزاء لفؤاد وزملائه ..!!
جوائز تفوق ( إمكانيات ) الجابر ..!!
• قرر الإتحاد الآسيوي في عام 94م استحداث جائزة أفضل لاعب بالقارة حيث حصل عليها النجم الكبير
( سعيد العويران ) بينما حصل النجم الهلالي الخلوق ( نواف التمياط ) على جائزة أفضل لاعب بالقارة
عام 2000م وفي عام 2005م حصل عليها النجم ألإتحادي حمد المنتشري و منذ ذلك العام 94م
إلى اعتزاله لم ينلّ الجابر تلك الأفضــلية تـــنّــصبه كأفضل لاعــب بالقارة
و هي نكسة كبيرة ترّد على الإعلام إياه بأن الجابر مجرد ( فقاعة ) صابون محلية مدعومة إعلامياً..
• و قسّ على ذلك التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم عام 98م حيث كان الجابر فـي عـزّ ( شبابه )
وهو الذي لم يفلح في تسجيل هدف واحد في تلك التصفيات بينما في الجانب الآخر حاز الظهير
الأهلاوي حسين عبدالغني على أفضل لاعب في المباريات النهائية لتلك التصفــيات أمام الصين و قطر وإيران وهي التي منحته المشاركة مع (نجوم العالم ) ليمثل المملكة العربية
السعودية في ذلك المحفل بينما الجابر أخفق في تلك الأفضلية رغم أنه مهاجم صريح ..!!
• بينما وجدنا أن محمد الدعيع حاز على لقب تاريخي يضاف إلى سجلاته كعميد لاعبي العالم وهو
الذي ( حطم ) كل الأرقام بينما الجابر عجز عن تحقيق هذا الإنجاز حيث أن الدعيع يشارك الجابر
بالمشاركة أربع مرات في كأس العالم ويتفوق عليه بالعمادة العالمية وهنا يكمن الفارق بين الجابر
و الدعيع كمثال بسيط لعله ( يوقظ ) تلك الرؤوس النائمة ..!!
• بينما لو عاد المحب لسامي ولإنجازاته الشخصية فسوف يجد أن أبرز أنجاز في تاريخ سامي هو
المشاركة في كأس العالم أربع مرات وهذا الانجاز يتشارك معه الدعيع بينما يتفوق الدعيع في أمور
عديدة أبرزها مشاركاته الدوليه وعمادته وتأثيره في تحقيق العديد من الألقاب المحلية للهلال عطفاً
عن إمكانيات الأخير التي توقفت منذ آخر نهائي حسمه كان 1418هـ وهو
الذي يلعب مهاجم في ناديه وأساسي في المنتخب منذ ذلك العام ..!!
( فاصلة )
• بدأ الجابر مع ناديه والمنتخب احتياطيا وانتهى كذلك احتياطيا ..!!
• التهديف ( ماركة ) تمنح المهاجم النجومية وتمنحه أن يكون نجماً أسطوريا بينما تلك
الصفة اختفت في الجابر ..!!
• أبرز أنجاز أنفرد به الجابر لوحده ( السنترة )
حيث أن المشاركة أربع مرات في كأس
العالم يشاركه بها الدعيع ..!!
• غياب الجابر عن حسم النهائيات منذ عام 1418هـ
( كارثة ) تاريخية في سجل اللاعب وما زال الإعلام يصفه بالأسطورة ..!!
• لعب فريقه بعد عام 1418هـ ما يقارب 24 نهائي ولم يسجل ولا في واحدة منها فهل تعتقد أن
حمزة إدريس أو المهلل أو أنور أو سعيد العويران راح يفوتوا نهائي من تلك النهائيات دون أن
يسجلوا فيها ..!!
• بينما الجابر تركها كلها ولم يسجل ولا في واحدة منها وأكدّ أنه ( عقيم ) تهديفياً ومفلس فنياً ..!!
• لم أذكر الأسطورة الحقيقة ماجد عبد الله لأني مهما كتبت ماراح اعطيه حقه
احسن ........فقط
سامي الجابر اصلا ماله بطولات تذكر ولا له اي شي بس اللهم تجيه مقشره ويدنها برجله فقط لاغير
وبعدين سألوه وقالوله احسن هدف لك ايش هو قال هدفي مع الشباب يعني ماله اي انجازات مع المنتخب خاصه مافيه الا ابوعبدالله الله يذكره بالخير وهو اللاعب المعروف بالغرب مع السعوديه ومعروف برقمه بالفانيله حتى يعني الجابر فقط .......