[size=6]
 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بريداوي9
|
 |
|
|
|
|
|
|
الخوف من الفشل .., مصدر قلق .
من يفشل مره .., من المحتمل المبني على الخوف أن يفشل أخرى .., وهنا لا أحد لديه الأقدام على أن يكون محطة تجارب .., قد تفشل و قد تنجح ...,؟
لكن الأنطلاقه الأولى تحفها أماني ورغبات .., وامال النجاح يدفعها ( تمني مافي المجهول من خير ) .
بخطوات غير مسبوقة بحدث .., أو تجربه تشعل نار الخوف من الفشل ..,؟![/SIZE]
لأننا أمنا بقوله تعالى ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21))
وقوله عليه الصلاة و السلام *( - من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذي جاره واستوصوا بالنساء خيرا ، فإنهن خلقن من ضلع ، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه ، فإن ذهبت تقيمه كسرته ، وأن تركته لم يزل أعوج ، فاستوصوا بالنساء خيرا )
و التوافق النفسي .., والعقلي .., والعاطفي ليس هو أساس الحياة الزوجيه .., او أسها الذي تبنى عليه .
ولذا حرّم الأسلام الخلوة بالمرأه .., وحرّم التمادي في العلاقة بينهما بحجج واهيه . وبدون رابط شرعي ..,
أيضا نسبة الطلاق في الدول الأسلاميه التي تعيش المرأة مع خطيبها دهراً من الزمن وهما لم يرتبطا برباط شرعي يحللهما لبعضهما البعض . نسبته عاليه جداً .., بل هي (وحسب الأحصائات الرسميه) اعلا من نسبة الطلاق لدينا ..,؟
وقد سجلت مصر اعلا نسبة طلاق بين الدول العربيه و الأسلاميه .
وماليزيا .., أقلها .
تحياتي .’ـــــــــــــــ
*الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5185
|
|
 |
|
 |
|
مرحبا بريداوي
كلام جميل جداً في فلسفة التجارب
ولكن النجاح مجهول والفشل مجهول
فتلك التجربة كانت بالبداية مُحتملة النجاح شكل كبير وبتفائل ..
ولكننا نرى اصحاب التجارب بانهم فاشلون بالرغم من تعدد اسبابهم وبالرغم من انهم افضل من الغير مجربين،، لوجود الاستفادة من اخطاء الماضي ،،
طبعا تختلف المواقف والاحداث التي تقرر بها من يكونون!!
ولكن المجتمع يضع الاناث باطار ضيق.....
عزيزي بريداوي ان نجاح الزواج يرتكز على مراعاة كل جوانب الانسانية
الفطرية والغريزية والنفسيه والعقليه ،،،،،،
دون الاخلال باحدها ..........البته
الا لحالات خاصه نستطيع تجاوزها
شكرا لقلمك الرائع