كعادة مقلمة د الماسنجر .
تتحفنا بأفكار جديدة وأساليب شيقة .
الفقر مشكلة على أصعدة متعددة ويضلم الغني الفقير ومجتمعه وماله ونفسه إذا أمسك عن الصدقة .
وجميل عندما تجد شخص في كل مكان يكون هناك باب صدة إلا ويلج فيه عند أبواب المساجد .
في اصلاح المساجد في تصليح منازل وسيارات الفقراء .
في شراء مواد غذائية وتوزيعها على من يعرف حالتهم .
للأسف أن تجد شخصاَ يتحدث أمام الناس أن فلان فقير (وربما يقول أنه يعجز أن يشتري سيارة أو بيت )
وتناسى دوره بمساعدة هذا الفقير . بدل التندر به . وتناسى أن الله يقلب الأحوال في لحظة واحدة .
لم أعرف شيء أفضل من أن يبذل الشخص ماله في باب الصدقة عندما تحين له فرصة وبمبادرة منه .
لكم أطيب المنى