راشد ,,,,,
أقسم بالله وأنا عائد من إجتماع العائله بعد منتصف يوم الإربعاء في الشمال ,,,
,
,
كنت واقفٌ أمام الإشارةٌ التي للتو قد فتحت عيونها الحمراء لي !!!!
,
,
وفي هذه اللحظه ,,,
,
ذهبت بفكري وأحلامي بعيداً بعيداً بعيداً ......
إلى حيث العواصم الورديةُ التي ذكرت ( إمرأةٌ تفهمني وأفهمها لتعينني وأعينها )
,
,
وفجأةً دون مقدمات ,,,
,
إنهار شماغي وعقالي من تراكم اللون الوردي هنا !!!!!
,
وسقطا كمذبوحين أمامي !!!!!!!
لأتفاجأ بمسكين خلف مقود سيارته التي يبدو أنها تفاعلت مع أحلامي وارادت أن تطبع قبلةً خلفية على ظهر سيارتي !!!!!
( حلم كبير وسائق أخرق ) ... !!
لي عوده هنا أيها الصديق .