.
أن تكتب وأنتَ في أوجّ تعبك
هذا يعني أن تزيح كماً لابأس به من الافكار التي تتحشرج داخل عقلك ..
دونما أن تدرك ما أنت فاعل !
أن تكتب وأنت في حال مابين غفوةٍ وإستيقاظ !
هذا يعني أنك تعمل على إزاحه الدوّامه التي تشغلها وتريد التعبير عنها
عاجلا ً.. حالاً .. وفوراً .. وهذا قطعاً امرلا يقبل التأجِيل
تحاصرنيّ أفكارٌ عِدّه وأنا على مشارف النّوم
أريد أن اكتب عن حاله الـ Confused التي تُلازمنيّ حاليّاً !
لديّ أُمنيّاتي الكثيره !
ولديّ طموحاتيّ _ وتطلعاتي القاصيه والدانيه
بدءً بالاسهل فالأعمق !
وَ مهما يكُن !
فإنّي لاأود أن أجعلُها هاجسٍ تعيقنيّ ,
وتصمّ أُذني ! وتعرقل دربيّ
وأريد أن أكن صاحب فألٍ حسن و أثق بالأيّام القادمه _ إلى حدّ مرضيّ _
فـ إنّي استرسل في الأمانيّ ,
مُتخّذاً مِنْ [أنا عند حسن ظنّ عبدي بي فليظنّ بي مايشاء ]
نبراساً يضلني ومساحةً أوسع من كل شيء لتحقيق ماإليه أرنو .
العرض العادي
