فليجعل العاقل شغله خدمة ربه، فما له على الحقيقة غيره، وليكن أنيسه وموضع شكواه: {إنما أشكو بثي وحزني إلى الله} فلا تلتفت أيها المؤمن إلا إليه، ولا تعول إلا عليه، وإياك أن تعقد خنصرك إلا على الذي نظمها. [ابن الجوزي]
...
مع أ.د.ناصر العمر:
أغلب الأئمة كانت لهم في شبابهم علامات وقرائن تدل على أنهم يجدون المسير نحو القيادة.
فما هي يا بني (سماتك) التي تدل على أنك تسير بخطى ثابتة نحو الرقي والريادة؟