لّيْسَ بِ آلرُوَحِ وَجعّعُآ,غْيَر( آلْحَنيَنُ ) إلِيْكَكَ !

[جُـودي]

[ كمُ هوّ كبيرُ حجممْ النعمُ ،
التيُ نغفل عن | ششكرهإُ ؛
فقطُ لأننآ أعتدنآ عليهأ ُ ، و لم نجرب الحيآةة
( بدونهآ ) .. / ألحممدُ للهُ ،

[جُـودي]

مَهمآإَ حآوَلنْآ آلَغيـآب
تجَبرنْآ آلَتفـآصيلِ آلَصغيرةِ
علىّ آلَعودةِ مجَددآً

[جُـودي]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 2 والزوار 0)
‏جُـودي , ‏احساسها راااقي


حيَـَـآ آ آ كْ

ليسَ هنآگ أقْبح مٍن شعور | ـٍآلفقد
إلآ شعُور . . [ آلإحتيـآ آ آ ج ] </3

[جُـودي]

[جُـودي]

ودنَيَ لكَ آو تعآ آ آ ل وجَيبِنَي لكْ
صَآ آ آ حبيٍ يَ حبنَي لك

[جُـودي]

إيآﮒ أن تحَلم إلى الدرجه التي تنسى فيهآ الوَآقِعْ ..
وَ إيآﮒ آن يُحآصرﮒ الوُآقعْ إلى الدرجههَ التتتيْ تنسىْ فيهآ أحلآلآمـﮒ ‘‘

آلرطيآن

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 2 والزوار 0)
‏جُـودي , ‏آحسآس وكلي حركآآت


حيـآ آ آ ك

[جُـودي]

عثرآ على أرجوحةٍ قد عُلّقت بين آلشجر فركضتْ إليهآ بفرحةِةَةَة آلآطففآل وركِبَتْها..
فقآل لهآآ..هل ترغبين بأن أأرجحك ؟! فقآلت وضحكتُهآ تُسآبِقُ قولهآ , كم سيسعدُني هذآ ..
لكنني لا أريدُ أن أتعبَك , فقآل لهآآ مبتسماً وقدهمَّ بدفعِهآ ,لالن أتعب, فمآهي إلآدفعةٌ وآححدهَ هَ هَ .
ثمّ أتركُ آلأرضَ وآلسمآآءَ تتنآفسآن على إجتذآبك…

[جُـودي]

[جُـودي]

آلتفـآؤل
فنّ تصنعهُ آلنفوسْ
آلوآِثقَقه بَ ( آللهَ )

[جُـودي]

سَ أستمړ ب ` ﭑلحُلم ≈
ﭑلىً حِينّ أنعَمُ / بِۆﭑقِع يَضعُنيّ
. . . بجَــٱنِبڳك ♥

[جُـودي]

في هذه آللحظة و في آلكمّ آلهآئل من آلعآلم حوليْ ..
لم أتذكّر إلآ أنت
لآأريد أحد أنْ يكوُن بـَ جوآآري إلآ أنت !

[جُـودي]

سَ أرويُ لكك
قصصصةةَة حيـآآآتيُ !
بَ إختصآآرُ شديدُ خوفآآ
عليكُك : من آلضجر =(
- آنِا لآشششيُ : $
لآششيُ سسوآآك !

[جُـودي]

حينَ أهتِفُ بِ . . .
[ اللـَّه گرِيـمْ ] <3,!
ﻵآ يعنّي ذلگ ;
أننيّ أُصآرِعْ جُرحاً عميقاً
أو حُزناً خبّئتهَ بَ صمتْ
بلّ أشعرُ فقططْ
أنّ لِـ روححيّ مﻶ‌ذذّ ♥

اللـَّه گرِيـمْ . . . ’
گثيراً مَ أردّدهآ بِ
صَوتٍ جهُوريّ
أو هَمس خـآفِتْ
گلمه هيَ گآﻷ‌گسجِينْ
تعيدُ إلىَآ صَدرِيّ
هدُوءَ أنفآسِهہَ (y)
وَ أيضاً تُشعِرُني بأنّ ,
لِـ آلدُنيـآ معنىىَ
أعيششُ مِن أجلِهَ هَ هَ هَ

[جُـودي]

على متن آلخطوط آلجوية آلبريطآآنية '
حصل هذآ آلمشهد :
في رحلة بين ' جوهآنسبيرج ' /
بجنوب إفريقيآآ..
لى لندن بإنجلترآ *

وفي مقآعد آلدرجة آلسيآحية ()'
كآنت هنآك آمرأة بيضآآء .,
تبلغ من آلعمر حوآآلي آلخمسين - )
تجلس بجانب رجل أسود ..

وكآن من آلوآضح
أنها كآنت متضآيقة جـداً
من هذآ آلوضع ..

لذلك آستدعت آلمضيفة .. ~o) *
وقآلت لهآ :
[ من آلوآضح أنك لآترين آلوضع
آلذي أنآآ بهَ،
لقد أجلستموني بجآنب رجل أسود
وأنآلآ أوآفق أن أكون بجآنب شخص مقرف
يجب أن توفروآ لي مقعداً بديلاً ] ..

قآلت لهآ آلمضيفة : [ أهدئي يَ سيدتي ،
كل آلمقآعد في هذه آلرحلة ممتلئة تقريبـاً ،
لكن دعيني أبحث عن مقعد خآلً ] $'

غآبت آلمضيفة لعدة دقـآآئق : /
ثم عـآدت وقآلت لهآآ:
[ سيدتي ..
كمآآ قلت لك ،
لم أجد مقعداً وآحداً خآآليـاً
في كل آلدرجة آلسيآحية
لذلك أبلغت آلكآبتن فأخبرني أنه ،
لا توجد أيضاً أي مقآعد شآغرة
في درجة رجآآل آلأعمآآل
لكن يوجد مقعد وآحد خآلً في آلدرجة آلأولى ] *

وقبل أن تقول آلسيدة أي ششيء ?' ..
أكملت آللمضيفة كلآمهـآ :
[ ليس من آلمعتآد
في شركتنآ أن نسمح لرآكب
من آلدرجة آلسيآحية
أن يجلس في آلدرجة آلأولى
لكن وفقاً لهذه آلظروف آلآستثنـآئية
فـإن آلكآبتن يشعر أنه من غير آللائق
أن نرغم أحداً أن يجلس
بجآنب شخص مقرف لهذآآ آلحد ، لذلك ... ] ? \
آلتفتت آلمضيفة ،
نحو آلرجل آلأسود وقآلت :
[ سيدي ..
هل يمكنك أن تحمل حقيبتك آليدوية وتتبعني
فهنآآك مقعد ينتظرك في آلدرجة آلأولى ! ] ..'

+ في هذه آللحظة
وقف آلركآآب آلمذهولين
آللذين كآنوآ يتآبعون آلموقف
منذ بدآيته وصفقوآآ بحرآرة(y) *

[ - هـذآ هو آلتأديب آلغير مبآآششر .. $' ]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 1 والزوار 2)
‏جُـودي


حيـآ آ آ آ ككمم

[جُـودي]

قل فققطَ :
[ آلحمدلله ]
........صب’ـآحآ ومسآءء
لـ : يخف آنينك وتضمنَ حلَ آوجآعكَ
لك آلحمدَ : ربِي
بقدرَ : مآنسعدَ ونتألممَ !
" آلحمدلله "