أولاً:: أنا ماأقول أني معصوومه أقع بالخطأ كغيري لكن معصيه عن معصيه تفرق ’’
أعلم أن الغيبه كبيره وقد أغتاب لكن ليس بالسهل تركها بالمقارنه بترك فلم ,,
ثانياً:: إذا كنت أنا أغتاب وفي المقابل لااشاهد أفلام ولامسلسلات ولا استمع للأغاني ..
وغيري يغتاب ويشاهد الأفلام ويستمع للأغاني ...
هل حالنا سوا ؟؟؟
فيه معاصي تحتاج إلى جهااد وفيه معاصي لاتحتاج الا لدحر هوى النفس فقط ..
<< أعاننا الله على أنفسنا
وثالثاً:: أنا لم أشارك بالموضوع بصفة الناصحه ,, لأني أخجل والله أن أنصح أنااس يعرفون الأحكام لكن يتجاهلونها كبرا..
حكم السينما المعروف في دول العالم لايجوز ولاتدعني اقسم أيماناً مغلظه أنك تعرف الحكم
وتقره داخلك لكن نفسك الأماره بالسوء تريد عكس ذلك فأصبحت تبحث عن رخصه ..
من الغباء أن تسأل وأنت مسلم عاقل بالغ وتقول لماذا السينما حرام ..
مالسبب؟؟
لأن مثلك لايجهل السبب لكنه يتجاهله ,,
بدون ذكر أمثال فالكل يخطئ غير أن ماذكرت من أمثله الفتاوى تحرمها ..
وليس العيب في الخطأ لكن العيب الإستمرار عليه ,,
مسألة أن الدين في القلب وليس في العقل
<< هذه عليك
لذلك لاعقلانية في الدين .. يعني إذا الشرع حرم أمر معين لاتبدي إعتراض وتطرح أفكارك المنيره ..
سلم وقل السمع والطاعه حتى لو لم تقتنع ,,
يقول الله تعالى
{وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمر أن يكون لهم الخيرة من أمرهم
ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا}
إذا حدثتني بصفة الجاهل الذي لايعلم الحقيقة ,, كلمتك بصفة الناصحه لكن تعلم وتنكر لاأحب هذه الصفه

لأني لو أنصحك من اليوم إلى عيد الأضحى ماراح تقتنع ,, لأقرارك بالحقيقه باطناً ,, لكنك لاتريد إظهارها..
لذلك سأكلمك بالأسلوب الصريح وهي كشف دجل وكذب من يعلل وجود
هذه الأشياء المحرمه بالتطور والرقي

<< اسلوب غبي أنتهجوا غيره بارك الله فيكم
أصلحك الله دع عنك فلسفة اليونان والإغريق واستعن بعقلك ولو لدقيقه ,,