...
...بداية..عليك سلام الله ياوحيدة نجواي,,
..أهتف اليك ودروب الغربة تششت وصل حروفي المجهدة..
..أستبق نحو شعاع الإشراق متفائلة برؤية محياك الباسم...
..أي ذكرى اسطرها لتحكي قصة حب عظيم،وبر(يحاول) جاهدا أن يسد فراغ البعد عن جسدك الطاهر..
...لن تصدقي قدر حومة الفكر الدائم يجسد صورة أم تتحس معالم فلذة كبدها...أم تناجي(الطفلة) الصغيرة نحو حنانك..الكبيرة في عينيك..
..كم تمنيت(صياغة) عطر يذكرني بك..عطر يسعد(غربة) من حال القدر دون رأيتها لك..كم انا فقيرة أبحث عن (أشيائك) الطاهرة لاسرق منها ما يربط خيط وصل أسعد به في خلواتي....
..
..حين أسرق من الوقت لحظاته..لأسعد بك..اقذف بما يذكرني با الوقت...والثواني تنهش في حسابي أن حان الرحيل...!!
...المعذرة أسوقها نحوك..ان قصرت في واجبي..ولإيماني بقلبك والحلم يتربع في أواسطه...أن تعذري من غيبت الغربة حضورها عنك...واضعف الايمان دعوات أنثرها بين يدي أرحم الراحمين..ان يديم عليك الفضل والرحمة والسعادة في الدارين...
العرض الشجري