السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع غايه في الاهميه واحب نقاش الواقع بواقعيه
لان تجاهله سيجعلنا نفتح عيوننا يوما وهو متجسد امامنا
بدون حلول منطقيه ..
واستغرب غياب العنصر النسائي عن النقاش مع ان الموضع
خاص بهن بصوره غير مباشره 
ردود الرجل الحر والابراهيمي هي الاقرب للواقعيه
والمنطقيه..مع احترامي للجميع..
وكما قال شخصيه للاسف الامر سيصبح واقعا شئنا ام ابينا..
وكالعاده الحزب الخاسر سيكون الحزب المعارض للمعارضه فقط
بدون البحث عن حلول وانظمه تخفف اللضرر ان ماوقع..
ودعوني اعلق على الموضوع من وجهة نظري..وبكل مرارة الصراحه
1- الربط بين القياده والفساد ربط بائس غبي اذا نظرنا الى واقع المجتمع..
من تريد الفساد وترغب به ستحققه سواء مع السائق او مع الاخ او الزوج..
من تمارس الرذيله عافانا الله ينزلها اخاها وزوجها للسوق او ..او..ليمرها صاحبها وخليلها
وارجعوا لملفات الهيئه وفقهم الله في هذا الامر..
بالعكس اتوقع ان امر الفساد هكذا ايسر لهن واخفى عن الناس ..لكن عين الله لاتنام 
2- هل حلت قيادة المرأه مشكلة السائق الخاص؟
تجيب احدى الاخوات من الامارات انه اضافه الى سيارة السائق صار هناك سياره اخرى
للمرأه..لم تحل المشكله هكذا بل زادت..اعرف ان البعض سيستغني عن السائق..
لكن من سيجلب اغراض البيت والامور اللتي لاتستطيعها المرأه ومن سيقف عن الخباز 
بالتأكيد السائق..
اذن ربط غير منطقي آخر..
خاصه لمن جرب وجود السائق يعني عملي مو نظري..
3- اعتقد ان علماء الامه من افنوا حياتهم في فهم الدين ونصوصه..اعلم منا واقرب لفهم
ماقد يسبب الضرر للمجتمع..
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
جاءت الشريعة الإسلامية بسد الذرائع والوسائل المفضية إلى المحظورات والمفاسد |
|
 |
|
 |
|
قاعده فقهيه عظيمه كيف نتجاهلها بكل بساطه ونحن نعلم ونعرف واقع مجتمعنا اللذي تسيره
المحسوبيات واللانظام..
اشكر ابو حنان القصيمي على ايراده النص المبارك..
وياناس ترى شبابنا غير اكثرهم تقل ماشاف خير..
الضحيه في مسألة القياده ان وقعت المرأه ولااحد غيرها..
دعونا ننظر لواقعنا المغاير لواقع الآخرين بعين العقل لابعين العاطفه وادعاء التحرر..
شكرا لكم قد تكون لي عوده بإذن الله.