َ قل هلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِمَا كَفَرُوا وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَرُسُلِي هُزُوا َ
اللهم لك الحمد على نعمائك ..
ولك الحمد على آلائك ..
ولك الحمد انت الحمد ..
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلوا به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا كثيرا ..
 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكاية شموخ
|
 |
|
|
|
|
|
|
طيب من يفهمني هم ليش؟ يسوون كذا وش قصدهم بتعبدهم هذا الي يحسبونة تعبد....
|
|
 |
|
 |
|
اختي حكاية ..
هم كأنهم يعاقبون انفسهم لغدر ابائهم واجدادهم لابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم علي بن ابي طالب ..
فعندما تقابل الجيشان جيش علي وجيش معاوية رضي الله عنهما أجمعين..
ولوا على ادبارهم ونقضوا عهدهم وبيعتهم لعلي ..
ولهذا قام علي بعد المعركه بهم خطيبا وقد مل منهم ومن نفاقهم فخاطبهم و وصفهم بأبشع الصفات من كذب و حقارة فكان مما قال لهم (( استنفرتكم للجهاد فلم تنفروا، وأسمعتكم فلم تسمعوا، ودعوتكم سراً وجهراً فلم تستجيبوا، ونصحت لكم فلم تقبلوا)) الى قوله (( لوددت والله أن معاوية صارفي بكم صرف الدينار بالدرهم فأخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلاً منهم ))
ثم زاد غدرهم عندما غدروا بالحسين بن علي عندما كاتبوه ببيعته و نصرته و عندما قدم عليهم تركوه وحيدا فريدا يلاقي حتفه و هربوا من حوله و تركوه ليقتل ..
و هذه الحقيقة التي يحاول الشيعة((وليسوا والله سوى خوارج )) تغييرها بحجة البكاء على الحسين وهم قاتلوه .
يزيد حزنهم فيزداد ضربهم لانفسهم وتانيبهم ...
يسبون الصحابة ويلعنون جبريل فهو بنظرهم خاائن ..
ويسبون عائشة رضي الله عنها ويتهمون بالبغي والدعاره ..
بل ويقولون هي المقصوده بقولة تعالى
(( إن الله يأمركم ان تذبحوا بقره ))
اولئك المعممين سلبوا العقول واوصلوها لمرحلة التصديق بكل شيء بلا تفكير ولا تردد.
فأصبح العامه كالبهائم يقادون الى جهنم وبئس المصير
بخطوات شياطينهم من كبرائهم ومعمميهم ..