[align=justify]
المانع أن أيران تديرها ايدوليجية دينية . وحين تقوم الدول على الأديان يكون القرار بيد الملالي وآيات الله, وحين يسجن القرار بأيدي هؤلاء تتحول الأمور إلى كارثة .
ولكن لماذا كارثة؟
تكون كارثة حين يخيل لصاحب القرار أن عقده وامراضة النفسية هي تعليمات من السماء, وأنه خليفة رب السماء في الأرض . تكون كارثة حين يفهم صاحب القرار الدين والكتب المقدسة حسب املاءات حالات النفس البشرية المتقلبة . تكون كارثة حين نعرف أن هذا الإنسان يحب ويكره, يحزن ويفرح, يبكي ويضحك . وتكون كارثة أيضا إن لم يقتنع البشر أنه يحمل الحقيقة وعليهم تصديقها .
رسالة لكل من يرى لإيران ومن شاكلها بختلاف الأديان, الحق بمتلاك سلاح نووي .
دمتم بخير,
[/align]