مثال قاله صاحبي عندما تناقشنا عن بروتوكلات رجال الأعمال ..
عندما يحاولو ان يضعو لأنفسهم براستيج فيقعون في مصيدة المطالبات الوطنية والإجتماعية والأسرية ..
بعضاً من التجار وأصحاب السيولة في البنوك لا يحبون الفشخره والترزز لأن لها تبعات كما سبق ليس لها نهاية .. فهم يبدأون بـ مشروعاً تجارياً ووطنياً ضخماً من دون افتتاح وتغطية تلفزيونية كي يتحاشو اشياء كثيرة ..
فهم يريديون أن يكونو كـ النملة وتاكل سكر
وهل هناك ألذ من السكر ،،
.
.
هل هذه ظاهرة صحية
أم أن البرتوكول قد يخدمك كـ أسم تجاري ؟
ويخدمك كـ ماركة معروفة من خلال براسيج وتهويل وتضخيم ؟
ليوصلك باسرع طريق وباقل جهد إلى منصة التتويج
.
.
اطيب المنى