أهلاً,,,,,,
كلامكِ الرائع أصاب الهدف في مقــتل.......
....................
بديهياً الشخص الفاسد أو الغير صالح,, لا يكون لديه لون وطعم ورائحة.. بعيداً على أنها خاصة أو مميزة,, وإن وجدت ستكون كـ صاحبها,, فاسدة غير مُرحب بها ابداً..
بالتأكيد سوف تكون له صفاته الخاصة!!
فلا يمكن أن يكون بدون صفات؟؟
....................
وأن لكل إنسان القدرة على العطاء بلونه وطريقته واسلوبه كيفما كان.. فلا يكون متردداً حينما يُقارن نفسه بغيره,,
نــعم.....
فهناك أناس يريدون التغيير ولكن ليس التغيير الإيجابي!!
فيقول الشخص أريد أن أكون مثل (محمد) وربما يكون زميله محمد يتمتع بصفات رائعة ولكن لماذا يحصر في ظل محمد !!!؟؟د
لماذا لايضع محمد مثالاً للصفة لا للأسلوب!!؟؟
فالصفات تتشابه ولكن الأساليب والطرق تختلف.......
فهو قادر أن يتغير وفق فكره الخاص وطريقته الخاصة بشرط أت تكون إيجاباً....
.....................
لماذا يحرم البعض نفسه من نفسه!!!؟؟
...............
عجباً!!
.......................
الذي استنتجته من حديث الشيخ الفاضل عائض أنه انسان مفائل,, يجعل لكل نفس بشرية مكانة خاصة بذاتها لا يمكن إلغائها أو تجاهلها.. وأن لكل إنسان القدرة على العطاء بلونه وطريقته واسلوبه كيفما كان.. فلا يكون متردداً حينما يُقارن نفسه بغيره,,
الذي استنتجتهُ من الشيخ عايض القرني أّنه إنسان عظيم.. يُحببك بالخير والصلاح والنقاء رغماً عنك ..
استنتجتُ منه أنَّنا بخير مدام لنا ذاك الفكر والاسلوب القريب إلى النفس
استنتجتُ أني أغبط نفسي بوجود أمثاله بيننا.. لا حرمه الله الجزاء عنَّا ’’
واستنتجتُ كذلك.. أني في متصفح جميل,, وحديث رائع ,, الشكر الجزيل
الله يبارك لنا فيه وبفكره وعلمه,,,,,,
وجزاه الله خيراً
شرفتيني,,,,,,,