[align=center]اه يادنيا .. بصراحةالدنيا مالها امان ..
ليه يادنيا المحبة ...تأخذي اللي مننا اللي نحبه..
وعندنا تجد حورية في الدنيا وتذهب بدون ثق تماما انك لن تجد لها بديلا
او على الاقل شبيه لها حتى لو طلبت الحدود الدنيا من المواصفات المطلوبة
ولكنها الايام دول بين الناس...لذلك سوف اقول مثل مايردد دائماَ واحد من الربع( الدنيا تبي والاخرة تبي ).
العقل يحتم علينا ان نكون صبورين في كل شيء ولكن للصبر آخر مثل مايقول عبدالكريم او للصبر حدود كما تقول الست.
طبعا لااحد له الحق في الاعتراض على قدر الله وحاشا ان يكون ذلك، احيانا يقول الانسان دعني ( افر من قدر الله الى قدر الله ) كما قال عمر الى ابو عبيدة على ما اظن.
عندما يأخذ القدر منك الشريك فليس لك ان تعترض.
عندما القدر يكون حكمه نافذ فليس لك مناص وكذلك لن يقدر الانس والجن على رد ذلك.
عندما يكون فلذة كبدك ليس تحت ناظريك فأنه قدرك هكذا ..ولن يفيد البكاء على اللبن المسكوب.. ليس لك ان تحتج او تعترض وذلك طبيعي !!!
احن الى خبز امي وسوف يحن هو اليها كثيراَ وكثيرا.. ليس الى خبزها ولكن الى حنان وعاطفة حرم منها .. انه القدر.
سوف ارتد الى موضوع مشابه لماذا هكذا هو المناخ عندنا
لاصيفنا صيفاَ ولاشتائنا مثل بقية سطح الكرة وبدرومها ..نحن نسمع بالخريف ولانراه.. ولكن نرى الربيع ولكنه الربيع التقليدي وليته لم يكون .. لانه ليس كما نريده ان يكون .. اعتقد ان الغبار الينا التي يأتي لدينا في يوم كافية لتدمير مدينه اوربية.. لاننسى البيئة .. شرائح المجتمع .. ( النظام ) .. تأخر التنمية بشكل عام ..كثرة المشاكل والمعوقات واشياء اخرى.!!
...........( هل الهجرة للانسان القادر يعتبر حلا ).........
...........( هل سيكون مثل المسكن بمعنى حل مؤقت )....
..........( هل التمرد على البيئة المحيطة فيها من الحرام اوالعيب).....
وهل وهل حتى هلهل الجميع وقالوا اصمت يافتى.!
..قلت وهو كذلك ولكن الى متى؟!
اللهم لا اعتراض على قدرك يارب ولا على قضائك.
.................................................. .......................................
لم يكن في خاطري الكتابة ولااريد ان اثير قضية معينة ولايهم عدد من سوف يزورني .. ولكن يهمني مزاج الزائر وكيـــــــــــفه ( مروق المنقا ومالوش في المشاكل وكثرة البربرة قصدي الثرثرة) التي اللغط وتعمل لي (هيدك)
لااعلم لماذا كتبت ماكتبت ولكني كتبت حتى لايكون هناك كبت او بكت ولكنها حرورف كتبت بدون فكرة مستوحاة او موقف عابر .. ولكن قد تكون خرجت من رحم الاحزآن العتيقة!!!
.....................
((وقف ترى لي مع شفايفك ميعاد .. بيني وبين الموت معسول ماها))
((في شفتك جمر حمر نار وقـــــاد .. اغليت انا لون الجمر من غلاهــا)).....
دودي اني احبك وستجد كل شيئا في المدونة بعد بضع سنين وعشر.[/align]
العرض الشجري