كل منزل في بربده نفس المشكلة لا حول ولا القوة الا بالله ياليت كل أولياء الأمور يبحثون لبناتهم عن الرجل كفو والله لو فعلنا لأجرنا بأذن الله وأنا أن شاء الله سأبحث لأختي الرجل كفو والله على ما اقول شهيد
عزيزتي رسالتك وافيه المضمون والمحتوى وواضحه ،،
وبعدك بأول عمرك وبدري عليك وجع الراس والقلب لاحقه عليه أن شاء الله !!
وخلي عنك الوساوس والأوهام واعلمي أن كل شيء قضاء وقدر كتب لنا منذ أن كنا ببطون أمهاتنا من اربعين يوم !!
(واسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرزقك بإبن الحلال اللي يحفظك ويصونك ويغليك وبنات المسلمين الباقيات ،، )
في البداية شيلي من تفكيرك إنك عانس هذا اللفظ بحد ذاته يجيب لك الكآبه والإحباط
بعدين مسألة تعليق أحلامك وأمنياتك وربطها بزوج المستقبل هذي برضو شيليها من راسك
لاتنتظري من أحد مهما بلغت أهميته بالنسبة لك إنه يحقق لك ذاتك ..
عيشي حياتك بطولها وعرضها وخلي الزواج الخطوة المهمه في حياتك ولاتخليها أهم مافي حياتك !
انبسطي واشغلي نفسك بحاجات تنفعك بالمستقبل أيا كانت طبيعته ..
وخلي عندك يقين إن رزقك بتاخذينه طال الزمن وإلا قصر ..
ومثل ماقالوا اللي ردوا قبلي عليك بالإستغفار والمداومه عليه وبإذن الله نسمع زواجك بالصيفيه
.
.
.
.
الحياة حلوة ياشيخة .. بس افهميها شوي وهي دايركت تفهمك
المجتمع من حولكِ يصوّر لكِ هذا المبدأ .. فـ هذا السن لا يجعلكِ تلوحي بعباراة اليأس ..
من حديثكِ إتضح لي بأن هُنالك طرف آخر في الوقوف دونكِ و دون الزواج و إلا الأمر بالنسبة لكِ .. لا يُمانع الزواج ..
لا نُريد بأن نتعمق في خصوصياتكِ , فـ أنتِ لستِ بعانس و عمركِ هذا لا يجعلكِ تتذمرين من الحياة بهذه الصورة ..
لا تنظري للأمس و أجعلي من هذا اليوم حياتكِ الجديدة و حينها ستتحكمين بحياتكِ المستقبليّة .. و هذا أفضل ما نتعامل به في حياتنا ليس على حد الزواج و إنما على مواقف عده ..
بالتوفيق لكِ[/align]
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!
من حق أية فتاة أن تطلب شريكا لحياتها، ولكن هناك ضوابط للفتاة المسلمة؛ فهي مميزة عن بقية الفتيات، فلا تظهر على القنوات الفضائية وتعرض نفسها كالسلع فى الأسواق، كما أنها لا تعلن عن نفسها في الصحف ولا تتبع الطرق الرخيصة.. ولكن هناك قواعد وخطوات لاستجلاب رزق الله.
ومن القواعد الذهبية لاستجلاب الفيوضات الإلهية ما يلي:
* عليك بالصبر والدعاء في الأوقات المفضلة للدعاء (رب إنى لما أنزلت إليَّ من خير فقير)، وادعى لأخواتك بظهر الغيب وسترد عليك الملائكة: ولكِ مثله.
* واظبى على الطاعات وقيام الليل {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ}.
* اعلمي أن الزوج الصالح نعمة، ورزق من المولى، ورزق الله لا يستجلب إلا بطاعته؛ فأكثري من الطاعات والاستغفار {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا}.
* ابتعدي عن المعاصي والذنوب، وتذكري قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ الْعَبْدَ لَيُحْرَمُ الرِّزْقَ بِالذَّنْبِ يُصِيبُهُ" (رواه أحمد). وكما تعلمين فإن الزواج رزق.
* غضي بصرك، فالفتاة المسلمة تحفظ قلبها، وتزيد إيمانها؛ بالمداومة على غض البصر. قال صلى الله عليه وسلم فيما يريه عن رب العزة: "النظرة سهم مسموم من سهام إبليس، من تركها مخافتي أبدلته إيمانًا يجد حلاوته في قلبه". فغض البصر يستجلب رزق ربك بالزوج الصالح عفة لك، فالجزاء من جنس العمل. وغض البصر يحفظ قلبك طاهرا بكرا لزوجك، فمن صفات حور الجنة أنهن {قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ} أى: لا يمتد طرفهن لغير أزواجهن.
* تحلّي بالحياء، فالفتاة المسلمة شديدة الحياء، دقيقة الشعور، لا يظهر في كلماتها، أو إشاراتها، أو سلوكها، ما يدل على انتظارها للزوج، أو لهفتها عليه، واستعجالها لقدر الله - عز وجل - حتى مع أقرب الناس لها (إن لكل دين خلقًا، وخلق الإسلام الحياء).
* ادخري مشاعرك وعواطفك لزوجك، واحفظيها له - حتى قبل أن تلتقيه ـ فالفتاة المسلمة تحفظ مشاعرها من الاهتمام بأي رجل مهما كان، وتلجم عنان نفسها من أن تجنح وراء تخيلات وأمنيات، حتى ولو لم تتحدث بها لأحد؛ حتى تسلم كنزها لمن أحله الله لها وأحلها له.