الله يكون في عونه ,, فهو بين نارين ,, والديه وزوجته ام اولادة ,,
من رأيي ان يستقل في بيت لوحده عشان يقدر يسير حياته على مايبي هو وزوجته وبدون مايزعل والديه ,, وبهذا الحل يقدر ينفذ طلبات اهله بدون علم زوجته والعكس .. ينفذ طلبات زوجته بدون علم اهله ,, وتنحل مشاكلة يوم بعد يوم ان شاء الله ,,
الله يكون في عونه ويصلح حاله ,,
فووووتك بعافية ,,,
أتعجب من هولاء المتسلطين على أبنائهم ..لماذا لا يفكرون براحة أبنائهم
ومصلحتهم, فإن راحتهم بالابتعاد عن خصوصياتهم ,,
ولكــــــن ...
أنصح رفيقك بأن يرجع زوجتة ..*وأن يعامل هو وزوجتة أهله بكل أحترام وهي تعاملهم كأنهم أهلها ..* أن يقولوا لهم دائما "سم ولبيه" ..* أن يتغاضيا عن هفواتهما
"طنشو لهما"لان الوالدين دائما يتصرفون بتصرفات بدون تفكير "وما أكثر ذلك عند الكبار في السن"..* وأن يكونو لبقين في التعامل معهما لكي يكسبونهم وهذا يدع الأهل أن يتغاضوا عنهم..*أن يتقرب هو وزوجتة الى أهله ..حتي لا يشعرون ببعده عنهم بعد الزواج ..*أن يقداما الشكر دائما لهما ..فهذا له أثر كبير في أنفسهم ويجعلهم يشعرون أن لهم دور كبير في حياتهم هو وزوجتة..
يمكن يكون هالتسلط غيرررررررررره!!!!
~ أتمني لهم حياة سعيدة كلها حب وود~
"والله لا يسلط يارب علينا من لايخافه فينا ولا يرحمنا"
طيب هي ليه ماتسايرهم بطريقتها الخاصه
اي وحده ببداية زواجها لازم تواجه بعض المشاكل من الأهل لانه تكون مو متعوده على هالشي لاكن بطريقتها تقدر تتجنب هالاشياء
لاكن فيه حمايل القطو مايعيش معهم ولايتحمل كيف ادوادم
التوقيع
علمتني الحيــــــاة,,,
ان احترم عقول البشـــــر
ولكــــــــــــــن !!!!!
الا أثق بهــــــــــــا
يبدو لي ان صاحبك ضعيف الشخصيه
لم يرضي زوجته ولا أهله
من أجل ذلك يحاول الجميع أن يأخذو حقهم كاملاً
تعلمت عبارة يرددها طارق السويدان :
تعلم أن تقول لا
عندما تحتاج أن تقول لا
لا تكن شمعة تضيء للآخرين ..
وعندما اقول لا .. لا أقولها بمزاجيه
بل من أجل مصلحتي ومصلحة من حولي
ولكي يكون لي شخصية مستقلة بذاتي ابني عليها طموحي ..
صاحبك ياسيدي يحاول ان يرضي ابويه على حساب زوجته
ويرضي زوجته على حساب ابويه ..
فهو ضعيف متناقض ..
لذلك الزوجه تشمئز من الرجل ضعيف الشخصية
وعلى قولتنا بالعامية :
( ادبره أمه )
لذلك يجب أن يستقل ببيت خاص
أو بجناح خاص في البيت
يوازن بين أهله وزوجته
لا يدخل في نقاش مع أهله من أجل زوجته
ولا يناقش زوجته في مواضيع تخص أهله
ويضع خطوطاً حمراء
وكما سمعت والدي وهو يناصح أخي
اجعل زوجتك واهلك في رحى الحرب وكن متفرجاً
لأنك إن تدخلت فأنت في النهاية الخاسر للفريقين ..
لكن إذا دعى الأمر ووصلت المسألة لكرامة شخصيه وإهانة بذيئه
كن في هذه اللحظة سيف خالد بن الوليد وسيف قاطع ..
أنصح صاحبك بمسح دموعه وليكن رجلاً ..
وليتواصل مع من يحلون مثل هذه المشاكل الإجتماعية
وهم كثر وأصبح لهم ظهور .
عاشوا المر ولا يريدون لأولادهم أن يلعقوا الحلا كلّـه!! ( هذه حقيقـة )
ولكن حينما يقع الفأس في الرأس كما هو صديقك فما الحل ؟
أولاً : عليه أن يبادر بإرجاع زوجته و أن يشرح لها الوضع الذي يعيشه وأن هذا الوضع لن يؤثر على العلاقة الداخليه فيما بينها , والزوجة قد لا يهمها أن تعيش في رواق خيمة حين تصبغه المحبة , ويبدو لي أنّ مشكلته مع أهله جعلته ينسى أن يملأ حياته الزوجيه بالمحبة والمودة وكلمات الغزل .
ثم يقنع زوجته أن الأمر مجرد وقت وسيزول بإذن الله وأنّـه غير راضٍ عن هذا الوضع الذي يعيشه وسيحاول قدر المستطاع في زواله .
ثانيــاً : عليه أن يشرح الوضع لوالديـه ويبين لهما الألم الذي يعيشـه قدر المستطاع , مع تأكيـده لهما على أنّـه هو ولدهما أولاً و أخيـراً ولكنّـه بالتالي سيكوّن أسرته وسيكون مسؤولاً عنها إن عاجلاً أو آجلاً , ويرجوهما أن يعطياه مقداراً من الحريـة كي يوازن بينهم أولاً وبين أسرته ثانياً , _ وكلها شهور ثم تقل سلطة الأهل تدريجياً_.
ثانياً : بعد الاستمرار في المرحلة الثانية عدة أشهر , وإن لم يجن منها فائدة فعليه أن يبدأ في تقوية شخصيته مع الأهل بشكل بسيط وبشكل تدريجي , وحتى لو غضب منه الأهل أحياناً فليست مشكلة بشـــرط :
أن يحذر كل الحذر من استدراج الشيطان له حين الغضب برد سيء على والديه - لأن الأمور ستتحسن فيما بعد- , بل عليه أن يتخذ القرارات الحازمة مع سعة صدره تجاه والديه ومع ردود جميله لهما ووعود بالاستمرار في خدمتهما .
فعلاً معضلة فلأم حقها واجب وكبيير والزوجة حقها واجب لكن يجب ان يكون الزوج صارم وحاد حدد السيف مع الطرفين منذ البداية لكي يحسب له ألف حساب حتى لو خالف أمه في شي لايحق لها طلبه شرعاً أو نتهاه عن شي واجب عليه شرعاً تجاه زوجة
أما الزوجة فيعاملها بما أوجب الله علية ولا يظلمها بسبب أمه حق الأم كبير لكن المولى لايرضى االظلم
أعانه الله مهما قلنا فالأمر صعب وهنا تكمن مواطن الرجوله والعقل الراجح بعد توفيق الله
ولا ينسى أ يستعين بوالده إذا لزم الامر لينصح أمه إاذا كانت منها المشكلة
التوقيع
[align=center][/align]
هي الأيام دول والحال لا تدوم على حال لذا تطلب الحال أن أقول لكم ..
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه، لكم في القلب مكانة، ولن أنساكم بإذن الله، ومن له عليَّ شيءٌ فليخبرني ..
مازال المجتمع يتعامل مع هذا المنوال , و مازال الطرف الآخر يأن لحاله فلا جديد و لا تغير من هذه التمادي ..
في الليل تعبد و تهجد و في النهار تسلط و عنفوانيّة ..
لا أملك ما أقوله تجاه مجتمع يحمل أساليب غريبه في الليل عبادة و في النهار لعااانه .. !!
تحيتي لك[/align]
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!
أختي يتيمـة :هنا أقف مع قولك : ( ما عجبت أمـه ) , فما هو السبب؟!
إن كان السبب فعلاً يستحق الطلاق فلا ألومـه في طلاقها , وإن كان السبب هو أنها ( ما دخلت مزاج أمّـه! ) فأنا أعتقد أنّ في طلاقها ظلم للمرأة وظلم لأهلها وظلم لأولادها إن كان له أولاد وربما ظلم لنفسه , والضرر هنا أكبر من النفع , والمؤمن لا يرضى لغيره إلا بما يرضى لنفسه .
وأذكر أن أحد المشايخ حينما سأل عن الأب الذي يأمر ولده بطلاق زوجته لأنها لم تعجبه , ويستدل بفعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه حينما أمر ولده بطلاق زوجته فقـال : ( إن كان أباك مثل عمر بن الخطاب وحكمته وإلهامه فطلقها وإلا فلا تفعل!!! . )