اسلوب التربيه و التعامل مع الطفل يختلف من طفل لطفل .. بعضهم ينفع معه اسلوب الترهيب والتهديد .. والبعض اسلوب الشدّه .. وآخرين أسلوب التشجيع او زي ما نسميه ( المساحر )
اثناء تصفحي بالمواقع بالصدفه وجدت هذه الشجره ( تستخدم لتشجيع الطفل على الصلاة وفعل الخير ) .. اعجبتني جداً .. وجزا الله من صممها خير الجزاء ..
فعلاً رائعه .. وخاصّه اذا كان معها وعد بجائزه عند الانتهاء من تلوين آخر خانه من الشجره ..
تفضلوا الشجره .. ماعليكم سوى طباعتها واستخدامها ..
فتشجيعُ الطفل, وإثارةُ اهتمامه, وتحفيزُه للإنجاز, يلعب دوراً مهماً في العملية التربوية .. فالتشجيع
كان منهجُ النبي صلى الله عليه وسلم في كشف الإمكانات الكامنة لدى الأطفال وتحفيزها..
فالثناءُ من أهم عوامل الإثارة, ولا بأس بأن يُسمعَ الأبُ طفلَه هذا الثناء على مقربة منه وكأنّه لا يشعرُ بوجوده, الأمر الذي يدفع الطفل لتقويم أخطائه لكي يكون أهلاً لهذا الثناء ..
وإنّ من كمالِ البرِّ تعجيله, فعلى الأب أن يثيبَ ولده إنْ أحسنَ على عجل, كما أنّ عليه إذا أخطأ ولده أن يعاقبه..
فتشجيعُ الطفل, وإثارةُ اهتمامه, وتحفيزُه للإنجاز, يلعب دوراً مهماً في العملية التربوية .. فالتشجيع
كان منهجُ النبي صلى الله عليه وسلم في كشف الإمكانات الكامنة لدى الأطفال وتحفيزها..
فالثناءُ من أهم عوامل الإثارة, ولا بأس بأن يُسمعَ الأبُ طفلَه هذا الثناء على مقربة منه وكأنّه لا يشعرُ بوجوده, الأمر الذي يدفع الطفل لتقويم أخطائه لكي يكون أهلاً لهذا الثناء ..
وإنّ من كمالِ البرِّ تعجيله, فعلى الأب أن يثيبَ ولده إنْ أحسنَ على عجل, كما أنّ عليه إذا أخطأ ولده أن يعاقبه..
تحياتي
اخي الافق ,, اشكرك على كلامك الطيّب والمنطقي لا حرمك الله اجره ..[/align]