أخيررررا بسوي مدونة .. بحط فيها فعائل العملاقة وأقوالهم ومعاها خرابيطي يارفيقي !

[بدر1]

يعيشون فيْ حُب , ويتعآهدوٍن علىَ الوفآء
ثم تهبْ ريآح " الفقد " ..
و تقتلِع أحدهُم !

يغيبونَ يغيبونَ
.... وفجأهـٍ , و دون سآبِق إنذآر
يتدخّل [ القدَر ] ... فـَ يلتقوٍ

لِ يكشفو بعد گل هذآ ,
أن أحدهُم عآشَ عُمراً .. والأخر [ فاته العمر كَله ] !

[بدر1]

أشقياء .. نودع الأسى كل يوم على أنه لا لقاء ..
ثم يأتي الغد محملا ً بـ مآسي وآماسي من عناء ..!!

[بدر1]

يولدُ في رحم[ الأماني ] ألف حُلم ؛
بينما يُدفنُ في مِقبرة الحلم ألف أُمنيه .. !!

[بدر1]

حاولت أن أنقذ حرفي من الغرق ..!!
لكني لم استطع فمات المعنى شهيدا ..

[بدر1]

مازال في قلمي حبر وتعبير وفي قلبي عشق ..!!
ومازال في الصباح تقاسيم نوته من اشعة شمس وهواء عليل ..

[بدر1]

لَوَآنْ للـآنتَظَـآر لِسَآن
لَنَطَق مِنْ عذَآبْ آنتظَـآرهُ عَلَى الشَرُفَآت
وَفَي مفَتَرَق آلطُرَقَـآتْ

[بدر1]

جروح القلب ما صارت جروحي ..وكلن آخذ منهاا نصيبه
وانا بتركك..بقاياا مع طموحي ..عسى الايام مافاتت تجيبه

[بدر1]

إذا كنت مخلصاً ... فليكن إخلاصك إلى حد الوفاء ، وإذا كنت صريحاً فلتـكن صراحتك إلى حد الاعتراف

[بدر1]

كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين
و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفي
قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك