ولكنه أيها الفاضل لايتم في لحظة شجاعة ليمكن قراءته علي هذا النحو
إنه يحدث في لحظة يجتمع فيها
اليأس والقنوط والضعف والهوان والعجز التام عن الاستعدادية لمواصلة العيش
وهي ذروة الاكتآب كماتعلم
فأين الملمح الذي يمكن من خلاله تمرير القراءة الشجاعية الاحتجاجية في مشهد الانتحار!
إن قراءتك لاتخلو من أثر عزائي أخلاقي يعود الى التعاطف مع المنتحر
\
ترى
كم مرة يتوفر الظرف الإنتحاري في بلادنا يوميا ثم لايتم!
ولكنه أيها الفاضل لايتم في لحظة شجاعة ليمكن قراءته علي هذا النحو
إنه يحدث في لحظة يجتمع فيها
اليأس والقنوط والضعف والهوان والعجز التام عن الاستعدادية لمواصلة العيش
وهي ذروة الاكتآب كماتعلم
فأين الملمح الذي يمكن من خلاله تمرير القراءة الشجاعية الاحتجاجية في مشهد الانتحار!
إن قراءتك لاتخلو من أثر عزائي أخلاقي يعود الى التعاطف مع المنتحر
\
ترى
كم مرة يتوفر الظرف الإنتحاري في بلادنا يوميا ثم لايتم!
أخي العزيز ..المسألة ليست مسألة تعاطف لحال هؤلاء بقدر ماهي كارثة حلت بمجتمعنا المسلم والذي يعتبر قدوة لباقي المجتمعات الإسلامية وليست مسألة شجاعة بقدر ماهي حالة ضعف ويأس نتيجة عوامل مكتسبة وخارجية أصابت هذا الشخص والذي كان سليما معافى قبل أن تحل عليه تلك الكارثة كــ (ضحايا الأسهم مثلا)وبالتالي هذا الضحية لم يجد من يسعفه ويأخذ به لبر الأمان ولكنه وجد التهميش والخذلان من الجميع ...أعتقد من وجهة نظري المتواضعة أن ذنب هؤلاء في رقبة المسؤلين والعلماء يوم تجتمع الخصوم أمام الملك الجبار . شرفتني
التوقيع
قيمة الإنسان :هي مايضيفه إلى الحياة بين ميلاده وموته
[align=right]أخي قلم صريح
يظهر اني تسببت في لبس
لأني لماوضح اني كنت اوجه حديثي الى الرد الذي سبق ردي
فقد كنت اوجه حديثي الى الاخ عبدالله الحلوة
تعقيبا على تعليقه الذي قبل تعقيبي
وانا اتفق معك في كل ماتقول
وسبق ان اضفت رأيي حول علاقة الانتحار
بتزايد حالات الاكتآب كواحد من امراض المدنية المعاصرة[/align]
مرحبا
ضعف الوازع الديني .. مسبب رئيسي
أبتعدنا عن ربنا وعن ديننا وعن عقيدتنا .. فأبتعدنا عن رحمته وعطفه وهدايته سبحانه
وهذا مسبب رئيسي عندما تضيق علينا المكالب مع وجود أسباب أخرى تعبين على هذا الفعل
مثل / البعض يعيش أجواء ضبابية وحياة سوداوية
إما بسبب تكبيل اليدين أو القبع في زنزانة الهلاك من شيء حوله يأسره أو لفشل دائم يصاحبـه
أو لمرض أنهك عظامه
أو لـ إدمان دمر حياته فتأسره بين جدران الهموم
كل هذه الأشياء تؤدي إلى هذا الإنتحار
تتعدد الأسباب والنتجية : لم يعد في حياة هذا الشخص دين يمنعه ويردعه عن فعل هذا السبب
,
,
عوافي على قلبك
مرحبا
ضعف الوازع الديني .. مسبب رئيسي
أبتعدنا عن ربنا وعن ديننا وعن عقيدتنا .. فأبتعدنا عن رحمته وعطفه وهدايته سبحانه
وهذا مسبب رئيسي عندما تضيق علينا المكالب مع وجود أسباب أخرى تعبين على هذا الفعل
مثل / البعض يعيش أجواء ضبابية وحياة سوداوية
إما بسبب تكبيل اليدين أو القبع في زنزانة الهلاك من شيء حوله يأسره أو لفشل دائم يصاحبـه
أو لمرض أنهك عظامه
أو لـ إدمان دمر حياته فتأسره بين جدران الهموم
كل هذه الأشياء تؤدي إلى هذا الإنتحار
تتعدد الأسباب والنتجية : لم يعد في حياة هذا الشخص دين يمنعه ويردعه عن فعل هذا السبب
,
,
عوافي على قلبك
هلا بصحصح ,, نعم كما ذكرت فهو الوازع الديني . ولكن أليس للعلماء ووسائل الإعلام والمسؤولين دور في كثرة الإنتحار في مجتمعنا ؟؟ فكما تعلم أن العلماء تفرغوا للإجابة عن توافه الأمور فتجد مثلا مفتي المملكة يخرج في برنامج على الهواء ويجيب عن أسئلة أستحي أنا أن أجيب عليها وكان الأولى به وبهيئته الدائمة أن يتناولوا هذا الموضوع ويناقشونه ويقومون بدورهم بتوعية الناس وكذلك وسائل الإعلام والمسؤولين لم يقوموا بواجبهم وسيسألهم رب العباد عن ذلك . تحيتي لك صحصح
التوقيع
قيمة الإنسان :هي مايضيفه إلى الحياة بين ميلاده وموته
خلينا من ضعف الدين لديهم
لكن لابد لهم اسباب !
ومنها تحصل انه مصاب بـ مرض نفسي
والذي لم يصابوآ بـ هذا المرض ربما يحصل ملل بـ عيشته بـ الحياة
ومن هنآ كثير منهم ينتحر
خلينا من ضعف الدين لديهم
لكن لابد لهم اسباب !
ومنها تحصل انه مصاب بـ مرض نفسي
والذي لم يصابوآ بـ هذا المرض ربما يحصل ملل بـ عيشته بـ الحياة
ومن هنآ كثير منهم ينتحر
اسآل الله العافيه
شكرآ لك
احسنت يابوتركي فضغوط الحياة من ديون متراكمة ومن فقر مدقع يجعل من الإنسان في لحظة مخلوق بلاعقل نتيجة هذه التراكمات ...شرفتني
التوقيع
قيمة الإنسان :هي مايضيفه إلى الحياة بين ميلاده وموته