قد مٌسني شوق

[شمعة امل]

حتى يصبح طعامي
شوقي إليك
وتصير
بسمتك
زهور المائدة الملونة
ووجهك مُرج





نصاً بكل مايحمله من أشواق أطربني المكوث بهِ





لين الباحوث


دمتِ بهطولاً لاينضب


أرق التحايا لقلبكِ

[لين الباحوث]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمعة امل     [COLOR="Black"] نصاً بكل مايحمله من أشواق أطربني المكوث بهِ لين الباحوث دمتِ بهطولاً لاينضب أرق التحايا لقلبكِ

[align=center]غيمك سقى صفحتي
ونورك غمر أرض حروفي
وترك الثناء معلق في جفن سمائي
يترنم بأسمى ايات التقدير لك

أهلاً بمقدمك


[/align]

[مياسة]

لين ,, الشوق يُجيد التلاعب
في ليلة نذرتيها للشوقْ ,,

هو موجود في مسارب الجدران
في قلب اقسم ألا ينساك
في نوافذ البصر مذ رآك
في ثياب المساء
في لونك المفضل
في الخزانة
وفي أبواب الخزانة كذلك

انظره على مائدة الطعام
على الأطباق
على وسادة ليلي
على ريشها
على ذاكرتها

إنها فوق الأرفف
بين الكتب
من المصابيح

تفوح رائحته
من النافورة
من مائها
من ضفافها


سمفونية خلابة .. استنشقتُ غابات الشوق ,,
بدل غابات الصنوبر

يا رعاكِ الله

[معاهدات]

أن تراه في الصباحات .. لا ضير !

أن تتلمس خطواته .. لا مشكلة !

أن تستنشق عبيره في كل الأماكن .. لا شكلة !

ليكن كل الحضور بين جنبات الضلوع له فقط !
وليكن كذلك كل الغياب عن عداه مباح !

هذا الاشتياق لا يعادله عمر ،، بل يزيده عمر !!

تراه ولا يرونه ..

تستنشقه دونهم ..

تدرك دفء يديه دونهم .. !

تسمع صوته بقلبك وجوارحك ..

انه مس من وله ..

أو وله من مس ..

أو مس من مس !!

أو اشتياق بحجم الغلا !!


الذي أعيه وأعرفه .. أن من يستحق، لا حدود لنا معه وله !!

[لين الباحوث]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاهدات     انه مس من وله .. أو وله من مس .. أو مس من مس !! أو اشتياق بحجم الغلا !! الذي أعيه وأعرفه .. أن من يستحق، لا حدود لنا معه وله !!

[align=center]

تقرأ بإختلاف كما تكتب أيضا

سنابل وعرائش وربيع
أكتست به حروفي حال حضورك
وتزينت به الكلمات

بإمتنان ....أهلا بك كلما حللت

[/align]

[لين الباحوث]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسة     لين ,, الشوق يُجيد التلاعب في ليلة نذرتيها للشوقْ ,, هو موجود في مسارب الجدران في قلب اقسم ألا ينساك في نوافذ البصر مذ رآك في ثياب المساء في لونك المفضل في الخزانة وفي أبواب الخزانة كذلك انظره على مائدة الطعام على الأطباق على وسادة ليلي على ريشها على ذاكرتها إنها فوق الأرفف بين الكتب من المصابيح تفوح رائحته من النافورة من مائها من ضفافها سمفونية خلابة .. استنشقتُ غابات الشوق ,, بدل غابات الصنوبر يا رعاكِ الله

[align=center]تضرجت كلماتي بحمرة الخجل
إذا ( عصفت ) بالقلب كلمات أطرائك
لك مني العطر أنثره في درب
والورد أغرسه في حياضك

دومي بخير وقفي هنا
حتى يشمخ القلم

[/align]