العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 22-10-07, 06:20 pm   رقم المشاركة : 1
المتلولس
عضو مميز
 
الصورة الرمزية المتلولس






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : المتلولس غير متواجد حالياً

الفلم أقبح فلم عرض وضخم عشانه يتكلم عن المملكة وباااااااااااااااايخ كل مواااااااضيعه وإخراجه وفيه إساءه بعض الشي عن الدين
والمهم لأحد يتابع ويتعب نفسه قسم بالله أنه بايخ وأغباء فلم الهندي ازين منه







التوقيع

http://www.uaekeys.com/twaqee3/uaekeys28.jpg

رد مع اقتباس
قديم 25-10-07, 01:27 am   رقم المشاركة : 2
خالد القحطاني
موقوف من قبل الأدارة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : خالد القحطاني غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتلولس 
   الفلم أقبح فلم عرض وضخم عشانه يتكلم عن المملكة وباااااااااااااااايخ كل مواااااااضيعه وإخراجه وفيه إساءه بعض الشي عن الدين
والمهم لأحد يتابع ويتعب نفسه قسم بالله أنه بايخ وأغباء فلم الهندي ازين منه



قد يكون هذا رأيك ..


أحترمه بالطبع ولكن ..


نحن نتحدث عن ماوراء هذا الفلم من أهداف مع الأخذ بالإعتبار القياس الحقيقي لأليات الفلم .






رد مع اقتباس
قديم 22-10-07, 07:14 pm   رقم المشاركة : 3
وليد الطريقي
ابوعبدالله
مشرف رحلات العجاجي
 
الصورة الرمزية وليد الطريقي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : وليد الطريقي غير متواجد حالياً

جاري التحميل و الاطلاع والحكم علية بعد ذلك ...

تحياتي







التوقيع

رحلات العجاجي

القصيم الرياض جدة المدينة الدمام حائل

055152111
رد مع اقتباس
قديم 25-10-07, 01:29 am   رقم المشاركة : 4
خالد القحطاني
موقوف من قبل الأدارة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : خالد القحطاني غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد الطريقي 
   جاري التحميل و الاطلاع والحكم علية بعد ذلك ...

تحياتي




ننتظرك .. أخي الحبيب وليد ..


لاتحرمنا من فكرك .. وقلمك الرائع .






رد مع اقتباس
قديم 22-10-07, 07:17 pm   رقم المشاركة : 5
توتي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية توتي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : توتي غير متواجد حالياً

اقتباس:
أكثر من 27 مليون إنسان قُتلوا في الحربين الأخيرتين العالميتين الأولى والثانيه
والضحايا لايقل من 12 مليون طفلٍ وإمرأه ؟؟ أيعقل هذا أن يمر مرور الكرام ونتركه يتعفن دون أن نفتح تحقيقاً جريئاً نبين فيه مدى مايتمتع به هولاء من مهارة القتل ..

مثل مامرت هذه الجرائم مرور الكرام ستمر جرائم قتل اطفال الحجارة وغيرهم
لذلك لاتظن ان المستهدف هو فقط الاسلام !! المنشود هو حماية امريكا فقط ولا ترى من امامها هل هو مسلم او شيوعي او غيره

نحن المسلمون نتخيل ان كل مايحاك ضدنا واننا مستهدفون و .. و .. و ..

اريد ان اسالك سؤال

ماذا ستكون ردة فعل المسلمين لو كانت قنبلة هيروشيما في بلد مسلم ؟؟

كلنا نظن اننا نظن ان الاسلام هو المستهدف
وهو بالحقيقة ان امريكا هي التي تريد حماية نفسها بغض النظر عن اسلام وغيره
ولعل مايحدث كوبــا خير دليل فكوبا ببساطه ليست بلد مسلم ولكنها لم تسلم من الحجر الاقتصادي لسبب وحيد

انها تشكل تهديد لامريكــــــــا



قد تعجب البعض مقولتي القادمه وقد لا تعجب الاغلبيه

مشكلة الاسلام الحاليه

هي اننا نبحث عن عذر لتخلفنا ** ولا نبحث عن سبيل لتطورنا

** لا اقصد التخلف بعينه لكن ان نكون من الدول الكبرى بالعالم ومن الكلمات القوية بالعالم ومن متخذي قرارات العالم ومن الاقتصادات القويه و .. و ..

هذا فقط وجهة نظري واحترم وجهة نظرك

تقبل مروري






التوقيع

دمعتك .. ابيع خلق الله عشآنه

رد مع اقتباس
قديم 25-10-07, 07:41 am   رقم المشاركة : 6
خالد القحطاني
موقوف من قبل الأدارة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : خالد القحطاني غير متواجد حالياً


عزيزي توتي : رعاك الله .


اقتباس:
مثل مامرت هذه الجرائم مرور الكرام ستمر جرائم قتل اطفال الحجارة وغيرهم
لذلك لاتظن ان المستهدف هو فقط الاسلام !! المنشود هو حماية امريكا فقط ولا ترى من امامها هل هو مسلم او شيوعي او غيره


نعم حماية أمريكا ولكن لابد أن نضع في الإعتبار قضية الوجود الديني حتى نرى من خلال زاويه منفرجه تساعدنا على رؤية الحقائق جميعها .

اقتباس:
نحن المسلمون نتخيل ان كل مايحاك ضدنا واننا مستهدفون و .. و .. و ..

هل تقصد نظرية المؤامره ! إن كان هذا مرادك فهي صريحه في كتاب الله

وليس من المعقول أن لايفكر الغرب في العملاق النائم .. وهذه النظريه نجد من ينكرها بحجة جر العقول الى هاوية المصلحه المدنيه ! وتغييب المجتمع عن الصراع الحقيقي بين الأديان ...


اقتباس:
اريد ان اسالك سؤال


تفضل .

اقتباس:
ماذا ستكون ردة فعل المسلمين لو كانت قنبلة هيروشيما في بلد مسلم ؟؟

ومن قال أن قنبلة هيروشيما سقطة على اليابان وحدها !!! هناك من القنابل المدمره والتي لاتقل خطوره وقعت على بلاد الإسلام ليس هذا وحسب بل سقطة الكثير من القنابل الفكريه على بلادنا الى أن وصلنا الى هذه المرحله التي تراها ويراها العالم أجمع .


اقتباس:
كلنا نظن اننا نظن ان الاسلام هو المستهدف
وهو بالحقيقة ان امريكا هي التي تريد حماية نفسها بغض النظر عن اسلام وغيره

الدليل من فضلك !

اقتباس:
ولعل مايحدث كوبــا خير دليل فكوبا ببساطه ليست بلد مسلم ولكنها لم تسلم من الحجر الاقتصادي لسبب وحيد

انها تشكل تهديد لامريكــــــــا


هل هذا نعتبره دليل !!

معك حق لو غيرنا من حقيقية التاريخ ؟؟؟



اقتباس:
قد تعجب البعض مقولتي القادمه وقد لا تعجب الاغلبيه

نحترم وجهة نظرك ...

اقتباس:
مشكلة الاسلام الحاليه

هي اننا نبحث عن عذر لتخلفنا ** ولا نبحث عن سبيل لتطورنا

ماهو السبب ؟؟؟

أتظن أن هناك من يقف في طريقنا !!


اقتباس:
** لا اقصد التخلف بعينه لكن ان نكون من الدول الكبرى بالعالم ومن الكلمات القوية بالعالم ومن متخذي قرارات العالم ومن الاقتصادات القويه و .. و ..

حلم جميل .. ليته يتحقق .. ولكن في المقابل هناك عراقيل .. حاول أن تتجاوزها أو تمحوها كي تصل .

اقتباس:
هذا فقط وجهة نظري واحترم وجهة نظرك

أقدر بل أحترم وجهة نظرك وأقدر صاحبها ..



مرور رائع كروعة صاحبه .






رد مع اقتباس
قديم 22-10-07, 07:48 pm   رقم المشاركة : 7
خالد التويجري
بريداوي9
عضو قدير
 
الصورة الرمزية خالد التويجري





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : خالد التويجري غير متواجد حالياً

أتفق معك أخي الكريم .., خالد
في كل ماذهبت اليه هنا .., نعم أنت أتيت على الحقيقه ومن كل جوانبها ., بارك الله فيك .

أخي الكريم .., الغرب وخاصة أمريكا تزرع وتحصد .., وهاهي في عيون كثير من "المغفلين" أنها تحكي الواقع .., وتعالجه .,؟!
كم لهم من ضحايا الوهم والعجز .., والضياع من بني جلدتنا .., وبكل أسف .
تجد المُناظر والمكافح دونهم .., وبكل بساطه إنساق وراء دعوتهم الساحره المتقنه بفن التغيير النفسي و التأثير العقلي .
أخي الفاضل .., هوليودهم له ضحايا .., ومصدقون ومطبلون .., وهم (أي الآمريكان) ينجحون ويتوغلون مزيداً مزيدا من الوصول .., وتحقيق الأهداف وبكل أسف .
ولعل هذا الفلم خطوه من خطواتهم نحو مزيداً من السيطره و التوغل في المجتمع السعودي .., والتحكم به . دونما أدنى مقاومه أو رفض .., أو "جهاد" ..,؟!


اللهم تداركنا برحمتك .., ونجنا وقومنا من مكرهم وخداعهم .., وحقدهم .



تحياتي .,’







التوقيع

ــــــــــــــــ
رد مع اقتباس
قديم 25-10-07, 07:48 am   رقم المشاركة : 8
خالد القحطاني
موقوف من قبل الأدارة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : خالد القحطاني غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة بريداوي9 
   أتفق معك أخي الكريم .., خالد
في كل ماذهبت اليه هنا .., نعم أنت أتيت على الحقيقه ومن كل جوانبها ., بارك الله فيك .

أخي الكريم .., الغرب وخاصة أمريكا تزرع وتحصد .., وهاهي في عيون كثير من "المغفلين" أنها تحكي الواقع .., وتعالجه .,؟!
كم لهم من ضحايا الوهم والعجز .., والضياع من بني جلدتنا .., وبكل أسف .
تجد المُناظر والمكافح دونهم .., وبكل بساطه إنساق وراء دعوتهم الساحره المتقنه بفن التغيير النفسي و التأثير العقلي .
أخي الفاضل .., هوليودهم له ضحايا .., ومصدقون ومطبلون .., وهم (أي الآمريكان) ينجحون ويتوغلون مزيداً مزيدا من الوصول .., وتحقيق الأهداف وبكل أسف .
ولعل هذا الفلم خطوه من خطواتهم نحو مزيداً من السيطره و التوغل في المجتمع السعودي .., والتحكم به . دونما أدنى مقاومه أو رفض .., أو "جهاد" ..,؟!


اللهم تداركنا برحمتك .., ونجنا وقومنا من مكرهم وخداعهم .., وحقدهم .



تحياتي .,’


تشرفنا بصرحك الفكري العالي .. عزيزي ..

الوهم قضيه خطيره تتسلل الى العقول وبأدوات الفن الفاسد لتحرك مشاعر

المجتمع وتأسر هواه ونفسه الأمارة بالسوء الى الإراده المكبوته والتي صنعها

الطابور الطويل من البث السام الفضائي وبالتحديد الأفلام المسيسه .

مرحباً بك ..






رد مع اقتباس
قديم 23-10-07, 01:27 am   رقم المشاركة : 9
عمار القصيمي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عمار القصيمي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عمار القصيمي غير متواجد حالياً



قراءة في فيلم((الممــلكة)) .. بقلم سوسن البرغوتي ـ الشارقة
لست هنا في معرض التعريف الشائك، أو ولوج ومناقشة مسألة الإرهاب، والتي لم تجد "أو على الأدق لم يسّع من

أعلن الحرب على الإرهاب" حتى الآن لإيجاد تعريف لها، وهي بذلك دون تعريف وتوضيح تخلط بين الإرهاب كفعل إجرامي مرفوض على كافة المستويات، وبين المقاومة المشروعة بكل القيم والمعايير، وهي حق لكل الأمم المغلوبة والمحتلة والمضطهدة.
قراءة انطباعية لهذا العمل السينمائي، وقد تجنح للنقد أو الانتقاد. أركّز على مشاهد بعينها في الفيلم، أبرزت النظرة الأمريكية المتعالية والمتعجرفة والمضللة، ليس للآخرين فقط بل وفي الوقت نفسه لتضليل الشعب الأمريكي وشعوب الأرض كافة.

ألتقط من خلال عرض الفيلم بعض نقاط قابلة لكثير من الاستقصاء والجدل، وتوضح بما لا يقبل التأويل النظرة الاستعلائية والتضليلية في أمريكا للهيمنة على العالم.

أولا ـ إن الدين الإسلامي الحنيف عنوان "الإرهاب" كما يصورونه للعالم، والمجتمع السعودي مجتمع مسلم وليس متعدد الديانات، ما يلقي بالظلّ واضحاً من خلال الفيلم استهداف الإسلام.

ثانياً ـ ثمة رسالة تشير إلى أننا شعوب لا نحسن ولا نعرف كيف نحمي بلادنا، وإننا نحتاج دائماً إلى العملاق الأمريكي لإحلال أمننا الداخلي.

ثالثاً ـ إن بلادنا متخلّفة، وخارجة عن ركب التحضر وكأننا من كوكب آخر لا يمتّ إلى كوكب الأرض بصلة، وإننا الأبعد عن عالمهم المتحضر والمتطور.

رابعاً- ترسيخ ثقافة الكره المتبادل، وتصديرها للأجيال القادمة.

لا يعتبر الفيلم من الأفلام الأمريكية المركبة، لكنه يعرض وجهة نظر، وتصوّر واضح عن رد فعل "التطرف الإسلامي" حسب الرؤية الأمريكية، بصرف النظر عن الأسباب التي قادت إلى تكريس "ثقافة الكره المتبادل".
فلم يكن العرض بأي حال محاولة جادة لتفهم الآخر، ولا لفتح قنوات بين الطرفين المعنيين بالمشكلة، وبضراوة القتل الجماعي.

يبدأ الفيلم، بتسليط الضوء على مجمّع سكني بالرياض في السعودية مخصص لإقامة الأمريكيين، ولا أعرف ما القصد من إطلاق اسم "الرحمة" على التجمّع!، علماً أن أمثال تلك التجمّعات السكنية التي تخص الأمريكيين تتمتع بامتيازات ترفيهية ليست متاحة لعامة الشعب، ولكنه ربما تغيير في حروف مجمع آخر.
فظاهر المشهد أن سكان المجمع يمارسون حياتهم الطبيعية المرفّهة، كما يبدو حيّ التجمّع أكثر حيوية من كثير من أحياء العاصمة، وفيه تتمتّع النساء بالحرية المطلقة في الملبس، ويتمتع الجميع بحرية التحرّك بالهواء الطلق، وممارسة الرياضة الجماعية، خلاف الوضع العام السائد في المملكة.

الفيلم بشكل عام بسيط ولا يحتاج لإشغال الفكر، بمعنى أنه ليس من الأفلام المعقدة، ولا يحتاج إلى لقطات إبداعية تترك للمشاهد استنباط الجمع بينها، وقد يكون هذا جهد مخرج الفيلم (بيتر بيرج) لإيصال رسالته بسهولة، إلا أن هناك لقطات مقصودة تأتي بين الفينة والأخرى، تركّز على مئذنة مسجد مثلاً، وهي إشارة لطبيعة الصدام المسلح العنيف.
بشكل عام لم يكن موضوع الطرح مجرد تواجد طبيعي للجالية الأمريكية، بقدر ما كان يبرز نشاط الكثيرين من سكانه في العمل على زيادة وتفعيل التواجد المدني والعسكري الأمريكي.

لقد حاول المخرج تخفيف حدة العداء للإسلام باستضافة مجموعة استخبارتية جاءت من أمريكا، لمعرفة القتلة ومتابعة التحقيقات، وأخذ عينات من بقايا الأسلحة المستخدمة في تفجير تجمع حيوي يعج بسكانه، في مسعى لإبراز دور تعاون ضابط الشرطة السعودي مع الفرقة، وهو رجل ملتزم بالصلاة وعائلته ترتبط ارتباطا وثيقاً بالفكر والسلوك الإسلامي، والهدف من وراء ذلك، تخفيف حدة التهجم على الإسلام، وكأنه يريد أن يقول بأن ليس كل المسلمين كهؤلاء "المتطرفين"، ولكنه أخفق لتعدد المشاهد التي تدل على عكس ذلك.

الغريب في الأمر، مجريات التخاطب مع سفير السعودية في واشنطن، والذي لم يكن بأي حال وبأسلوب فظ، تحديد وقت الذهاب إلى موقع الانفجار دون استئذان.

نقاط عدة طرحها المخرج وأهمها، الترحيب الرسمي لفريق من مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي، وعدم تنسيق بين الشرطة والأمن السعودي، مما أدى إلى اشتباك مسلح بينهما، والمسموح أمنياً لدى طرف ممنوع على الطرف الآخر، مما يبرر تدخل الفرقة القادمة من وراء المحيطات "الأمريكيين" لاستعراض وإظهار قدراتهم "السوبرمانية" على فعل ما يريدونه.

الأهم من كل ما ورد، مشاعر الكراهية المتبادلة بين ما أطلق عليهم مجموعة – القاعدة- وزعيمهم أبو حمزة والحيّ الذي يقطنه، وبين سكان المجمّع. وقد يكون القصد من عدم التعرض إلى نشأة البغضاء، وإقصاء ضرورة تفهم منطق الآخر، هو طبيعة علاقة القوة المهيمنة المطلقة بآخر ضعيف لا يملك إلا رد الفعل، مهما كانت وسائله.

الأسلحة المستخدمة من المجموعة "المتطرفة"، بسيطة ومصنعة محلياً، واستعمال حبات رخامية ومسامير، لصناعة أحزمة ناسفة، للتدليل على أنها بشكل عام عصابة مارقة ولا تنتمي إلى أخلاق وفكر عامّة الشعب الراغب في كل وقت لتوفير الأمن والاستقرار كبقية شعوب الأرض، كما أن استخدام كرات الرخام في ألعاب الأطفال، دلالة على طريقة تفكير القائمين على العمل، وكأنها رسالة تقول بأننا نعلم أولادنا القتل منذ نعومة أظفارهم!.

المشهد الذي لم يعر له الكثير من المشاهدين اهتماماً، هو توبة أحد أفراد مجموعة أبو حمزة، وتوجهه لفتح محل للألعاب الالكترونية على الحاسوب الآلي، وبمجملها ألعاب تتطرق إلى القتال مع العدو!، وهذا يعني أن التوبة لم تجّب المبدأ في العمق الفكري له، وما زال حاضراً بقوة.

تتدخل الفرقة القادمة للتحقيق بأدق التفاصيل، وإظهار أن فرقة الضابط "فارس" ليست أكثر من مرافقين وحامين أمنيين لـ"الرامبو" الأمريكي، ما يومىء على عدم الثقة بقدرة الجهات المحلية بالتحقيق بالحادث، وأن العرب "أو كما قال أحدهم" إنهم ذاهبون إلى بلاد "نوعا ما أشبه بالمريخ"، ولذلك فهم -أي نحن- بحاجة إلى قوة الأمريكيين وخبرتهم لاكتشاف ما يحدث في بلادهم.

أما عقدة "الرامبو" تحديداً، فإنها تظهر بوضوح في الأفلام الأمريكية عامّة، وأن البطل يملك قدرات فوق قدرات البشر، فهو يقاتل ويلاحق ويحقق ويبحث ثم يخرج سالماً منتصراً. لعل مشهد حفلة إعداد أحد أعضاء الفرقة المختطف للاعدام بطريقة بدائية وبالاصرار على تصوير العملية واستخدام السلاح الأبيض من قبل المجموعة المسلحة، وهي محاطة بالمخاطر، تثير مشاعر السخف والاستخفاف بعقل المشاهد، لتنتهي بقتل المجموعة، ويبقى "سوبرمان" على قيد الحياة.

بعد القضاء على مجموعة أبو حمزة، ومن الواضح أنها من نفذت عملية التفجير في المجمع السكني لمدنيين وعسكريين أمريكيين، تظهر رسالة المخرج جلية لا التباس بها، عندما سلط الضوء على أبو حمزة وهو يحتضر، وإلى جانبه حفيده، وقد شاهد كل أحداث التصفيات الجسدية، ومن ضمنهم الأخ الأكبر للصغير، فكانت وصية الجد الأخيرة "اقتلوهم جميعاً"، وهي الرسالة نفسها التي قيلت من قبل الفريق الأمريكي في بداية مجيئهم إلى المدينة.

إذن رسالة المخرج ليست مسعى إلى التسامح، ولا في البحث عن المؤشرات والمعطيات التي قادت للصدام المسلح بين أطراف عدة، ويبدو أنه ليس معنياً بها، لكنه أصر على أن ثقافة القتل الجماعي المتبادل، هي سياسة المستقبل لكلا الطرفين...

فغاية القوة دائما هي شريعة التعامل مع الشعوب، لا تقبل رد الفعل في التدخل العلني واختراق لسيادة البلد، ولا تملك إلا سياسة عين السمكة التي تتجه إلى الأمام دائما في تصعيد الصراع، بدلاً من محاولة إيجاد حلول لاستئصال الكره المتبادل، واعتماد منهجية فكر متوازن للأجيال القادمة.
هل هناك مخرجاً أو وميض ضوء؟، حسب رؤية الفيلم، لا بصيص أمل والصراع مستمر!...

بقي أن أضيف أن المخرج حرص على إظهار أن القتل والكره المتبادل فعل وراثي وانتقامي، وتجسيد المخرج لهذا المنحى مقزز للغاية، فالشعوب لا يمكن أن تدخل في صراع أبدي قاتل ومدمر لحضارتها وتعوق دون تقدمها في منظومة تطور العالم إلى الأفضل.
وكان الأجدى البحث عن روابط إنسانية تقوم على مبدأ احترام حرية عامّة الشعوب في تقرير مصيرها وسلوك حياتها، وعلى الشعب الأمريكي أن يتخلى عن نظرته الفوقية، واعتبارنا مجرد عصابات تسعى للتخريب والتدمير، لكن ولأسباب استعمارية لا يريدون عن قصد إشغال الفكر في ذلك، ولا يسعون لإدراك أن هذا السلوك التضليلي، هو السبب في رفضنا القاطع لوجدوهم في بلادنا، وهذا الصدام العنيف لا بد أن يؤدي إلى مزيد من تطرف الجانبين.

من طبيعة الأمور أن تسعى الشعوب لحماية وجودها وأرضها من الاحتلالات المباشرة أوالتدخل بشؤونها الداخلية، بينما يسعى الطرف الآخر المعتدي لتثبيت سيطرته وسطوته بالقوة، وهذا حال الإدارة الأمريكية، فهي تحاول أن تعيد أمجاد إمبراطوريات قامت على الحرب والتدمير، لكن فاتهم أن مصير كل تلك الإمبراطوريات كان إلى زوال، فالتعايش السليم بين أبناء البشر هو الأساس وهو الفطرة، وأما افتعال الحروب وخوضها فهي ليست أكثر من أدوات تعمل على الفتك بالقيم الإنسانية وبني البشر.

إن شعوب العالم بأسره شعوب مسالمة، لكنها عندما تتعرض للغزو تصبح مكرهة على خوض الحروب لسلامتها وحريتها، ويبقى الفرق شاسعاً بين من يقاتل مكرهاً من أجل حريته ووجوده وانتمائه، وبين من يسعى إلى حروب وقتال بأشرس وأعتى القوة، ودون أدنى اعتبار للمعايير الإنسانية والأخلاقية لإيقاع احتلال أرض بشكل أو بآخر ونهب خيرات الشعوب الأخرى.






رد مع اقتباس
قديم 25-10-07, 08:00 am   رقم المشاركة : 10
خالد القحطاني
موقوف من قبل الأدارة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : خالد القحطاني غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمار القصيمي 
  


قراءة في فيلم((الممــلكة)) .. بقلم سوسن البرغوتي ـ الشارقة
لست هنا في معرض التعريف الشائك، أو ولوج ومناقشة مسألة الإرهاب، والتي لم تجد "أو على الأدق لم يسّع من

أعلن الحرب على الإرهاب" حتى الآن لإيجاد تعريف لها، وهي بذلك دون تعريف وتوضيح تخلط بين الإرهاب كفعل إجرامي مرفوض على كافة المستويات، وبين المقاومة المشروعة بكل القيم والمعايير، وهي حق لكل الأمم المغلوبة والمحتلة والمضطهدة.
قراءة انطباعية لهذا العمل السينمائي، وقد تجنح للنقد أو الانتقاد. أركّز على مشاهد بعينها في الفيلم، أبرزت النظرة الأمريكية المتعالية والمتعجرفة والمضللة، ليس للآخرين فقط بل وفي الوقت نفسه لتضليل الشعب الأمريكي وشعوب الأرض كافة.

ألتقط من خلال عرض الفيلم بعض نقاط قابلة لكثير من الاستقصاء والجدل، وتوضح بما لا يقبل التأويل النظرة الاستعلائية والتضليلية في أمريكا للهيمنة على العالم.

أولا ـ إن الدين الإسلامي الحنيف عنوان "الإرهاب" كما يصورونه للعالم، والمجتمع السعودي مجتمع مسلم وليس متعدد الديانات، ما يلقي بالظلّ واضحاً من خلال الفيلم استهداف الإسلام.

ثانياً ـ ثمة رسالة تشير إلى أننا شعوب لا نحسن ولا نعرف كيف نحمي بلادنا، وإننا نحتاج دائماً إلى العملاق الأمريكي لإحلال أمننا الداخلي.

ثالثاً ـ إن بلادنا متخلّفة، وخارجة عن ركب التحضر وكأننا من كوكب آخر لا يمتّ إلى كوكب الأرض بصلة، وإننا الأبعد عن عالمهم المتحضر والمتطور.

رابعاً- ترسيخ ثقافة الكره المتبادل، وتصديرها للأجيال القادمة.

لا يعتبر الفيلم من الأفلام الأمريكية المركبة، لكنه يعرض وجهة نظر، وتصوّر واضح عن رد فعل "التطرف الإسلامي" حسب الرؤية الأمريكية، بصرف النظر عن الأسباب التي قادت إلى تكريس "ثقافة الكره المتبادل".
فلم يكن العرض بأي حال محاولة جادة لتفهم الآخر، ولا لفتح قنوات بين الطرفين المعنيين بالمشكلة، وبضراوة القتل الجماعي.

يبدأ الفيلم، بتسليط الضوء على مجمّع سكني بالرياض في السعودية مخصص لإقامة الأمريكيين، ولا أعرف ما القصد من إطلاق اسم "الرحمة" على التجمّع!، علماً أن أمثال تلك التجمّعات السكنية التي تخص الأمريكيين تتمتع بامتيازات ترفيهية ليست متاحة لعامة الشعب، ولكنه ربما تغيير في حروف مجمع آخر.
فظاهر المشهد أن سكان المجمع يمارسون حياتهم الطبيعية المرفّهة، كما يبدو حيّ التجمّع أكثر حيوية من كثير من أحياء العاصمة، وفيه تتمتّع النساء بالحرية المطلقة في الملبس، ويتمتع الجميع بحرية التحرّك بالهواء الطلق، وممارسة الرياضة الجماعية، خلاف الوضع العام السائد في المملكة.

الفيلم بشكل عام بسيط ولا يحتاج لإشغال الفكر، بمعنى أنه ليس من الأفلام المعقدة، ولا يحتاج إلى لقطات إبداعية تترك للمشاهد استنباط الجمع بينها، وقد يكون هذا جهد مخرج الفيلم (بيتر بيرج) لإيصال رسالته بسهولة، إلا أن هناك لقطات مقصودة تأتي بين الفينة والأخرى، تركّز على مئذنة مسجد مثلاً، وهي إشارة لطبيعة الصدام المسلح العنيف.
بشكل عام لم يكن موضوع الطرح مجرد تواجد طبيعي للجالية الأمريكية، بقدر ما كان يبرز نشاط الكثيرين من سكانه في العمل على زيادة وتفعيل التواجد المدني والعسكري الأمريكي.

لقد حاول المخرج تخفيف حدة العداء للإسلام باستضافة مجموعة استخبارتية جاءت من أمريكا، لمعرفة القتلة ومتابعة التحقيقات، وأخذ عينات من بقايا الأسلحة المستخدمة في تفجير تجمع حيوي يعج بسكانه، في مسعى لإبراز دور تعاون ضابط الشرطة السعودي مع الفرقة، وهو رجل ملتزم بالصلاة وعائلته ترتبط ارتباطا وثيقاً بالفكر والسلوك الإسلامي، والهدف من وراء ذلك، تخفيف حدة التهجم على الإسلام، وكأنه يريد أن يقول بأن ليس كل المسلمين كهؤلاء "المتطرفين"، ولكنه أخفق لتعدد المشاهد التي تدل على عكس ذلك.

الغريب في الأمر، مجريات التخاطب مع سفير السعودية في واشنطن، والذي لم يكن بأي حال وبأسلوب فظ، تحديد وقت الذهاب إلى موقع الانفجار دون استئذان.

نقاط عدة طرحها المخرج وأهمها، الترحيب الرسمي لفريق من مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي، وعدم تنسيق بين الشرطة والأمن السعودي، مما أدى إلى اشتباك مسلح بينهما، والمسموح أمنياً لدى طرف ممنوع على الطرف الآخر، مما يبرر تدخل الفرقة القادمة من وراء المحيطات "الأمريكيين" لاستعراض وإظهار قدراتهم "السوبرمانية" على فعل ما يريدونه.

الأهم من كل ما ورد، مشاعر الكراهية المتبادلة بين ما أطلق عليهم مجموعة – القاعدة- وزعيمهم أبو حمزة والحيّ الذي يقطنه، وبين سكان المجمّع. وقد يكون القصد من عدم التعرض إلى نشأة البغضاء، وإقصاء ضرورة تفهم منطق الآخر، هو طبيعة علاقة القوة المهيمنة المطلقة بآخر ضعيف لا يملك إلا رد الفعل، مهما كانت وسائله.

الأسلحة المستخدمة من المجموعة "المتطرفة"، بسيطة ومصنعة محلياً، واستعمال حبات رخامية ومسامير، لصناعة أحزمة ناسفة، للتدليل على أنها بشكل عام عصابة مارقة ولا تنتمي إلى أخلاق وفكر عامّة الشعب الراغب في كل وقت لتوفير الأمن والاستقرار كبقية شعوب الأرض، كما أن استخدام كرات الرخام في ألعاب الأطفال، دلالة على طريقة تفكير القائمين على العمل، وكأنها رسالة تقول بأننا نعلم أولادنا القتل منذ نعومة أظفارهم!.

المشهد الذي لم يعر له الكثير من المشاهدين اهتماماً، هو توبة أحد أفراد مجموعة أبو حمزة، وتوجهه لفتح محل للألعاب الالكترونية على الحاسوب الآلي، وبمجملها ألعاب تتطرق إلى القتال مع العدو!، وهذا يعني أن التوبة لم تجّب المبدأ في العمق الفكري له، وما زال حاضراً بقوة.

تتدخل الفرقة القادمة للتحقيق بأدق التفاصيل، وإظهار أن فرقة الضابط "فارس" ليست أكثر من مرافقين وحامين أمنيين لـ"الرامبو" الأمريكي، ما يومىء على عدم الثقة بقدرة الجهات المحلية بالتحقيق بالحادث، وأن العرب "أو كما قال أحدهم" إنهم ذاهبون إلى بلاد "نوعا ما أشبه بالمريخ"، ولذلك فهم -أي نحن- بحاجة إلى قوة الأمريكيين وخبرتهم لاكتشاف ما يحدث في بلادهم.

أما عقدة "الرامبو" تحديداً، فإنها تظهر بوضوح في الأفلام الأمريكية عامّة، وأن البطل يملك قدرات فوق قدرات البشر، فهو يقاتل ويلاحق ويحقق ويبحث ثم يخرج سالماً منتصراً. لعل مشهد حفلة إعداد أحد أعضاء الفرقة المختطف للاعدام بطريقة بدائية وبالاصرار على تصوير العملية واستخدام السلاح الأبيض من قبل المجموعة المسلحة، وهي محاطة بالمخاطر، تثير مشاعر السخف والاستخفاف بعقل المشاهد، لتنتهي بقتل المجموعة، ويبقى "سوبرمان" على قيد الحياة.

بعد القضاء على مجموعة أبو حمزة، ومن الواضح أنها من نفذت عملية التفجير في المجمع السكني لمدنيين وعسكريين أمريكيين، تظهر رسالة المخرج جلية لا التباس بها، عندما سلط الضوء على أبو حمزة وهو يحتضر، وإلى جانبه حفيده، وقد شاهد كل أحداث التصفيات الجسدية، ومن ضمنهم الأخ الأكبر للصغير، فكانت وصية الجد الأخيرة "اقتلوهم جميعاً"، وهي الرسالة نفسها التي قيلت من قبل الفريق الأمريكي في بداية مجيئهم إلى المدينة.

إذن رسالة المخرج ليست مسعى إلى التسامح، ولا في البحث عن المؤشرات والمعطيات التي قادت للصدام المسلح بين أطراف عدة، ويبدو أنه ليس معنياً بها، لكنه أصر على أن ثقافة القتل الجماعي المتبادل، هي سياسة المستقبل لكلا الطرفين...

فغاية القوة دائما هي شريعة التعامل مع الشعوب، لا تقبل رد الفعل في التدخل العلني واختراق لسيادة البلد، ولا تملك إلا سياسة عين السمكة التي تتجه إلى الأمام دائما في تصعيد الصراع، بدلاً من محاولة إيجاد حلول لاستئصال الكره المتبادل، واعتماد منهجية فكر متوازن للأجيال القادمة.
هل هناك مخرجاً أو وميض ضوء؟، حسب رؤية الفيلم، لا بصيص أمل والصراع مستمر!...

بقي أن أضيف أن المخرج حرص على إظهار أن القتل والكره المتبادل فعل وراثي وانتقامي، وتجسيد المخرج لهذا المنحى مقزز للغاية، فالشعوب لا يمكن أن تدخل في صراع أبدي قاتل ومدمر لحضارتها وتعوق دون تقدمها في منظومة تطور العالم إلى الأفضل.
وكان الأجدى البحث عن روابط إنسانية تقوم على مبدأ احترام حرية عامّة الشعوب في تقرير مصيرها وسلوك حياتها، وعلى الشعب الأمريكي أن يتخلى عن نظرته الفوقية، واعتبارنا مجرد عصابات تسعى للتخريب والتدمير، لكن ولأسباب استعمارية لا يريدون عن قصد إشغال الفكر في ذلك، ولا يسعون لإدراك أن هذا السلوك التضليلي، هو السبب في رفضنا القاطع لوجدوهم في بلادنا، وهذا الصدام العنيف لا بد أن يؤدي إلى مزيد من تطرف الجانبين.

من طبيعة الأمور أن تسعى الشعوب لحماية وجودها وأرضها من الاحتلالات المباشرة أوالتدخل بشؤونها الداخلية، بينما يسعى الطرف الآخر المعتدي لتثبيت سيطرته وسطوته بالقوة، وهذا حال الإدارة الأمريكية، فهي تحاول أن تعيد أمجاد إمبراطوريات قامت على الحرب والتدمير، لكن فاتهم أن مصير كل تلك الإمبراطوريات كان إلى زوال، فالتعايش السليم بين أبناء البشر هو الأساس وهو الفطرة، وأما افتعال الحروب وخوضها فهي ليست أكثر من أدوات تعمل على الفتك بالقيم الإنسانية وبني البشر.

إن شعوب العالم بأسره شعوب مسالمة، لكنها عندما تتعرض للغزو تصبح مكرهة على خوض الحروب لسلامتها وحريتها، ويبقى الفرق شاسعاً بين من يقاتل مكرهاً من أجل حريته ووجوده وانتمائه، وبين من يسعى إلى حروب وقتال بأشرس وأعتى القوة، ودون أدنى اعتبار للمعايير الإنسانية والأخلاقية لإيقاع احتلال أرض بشكل أو بآخر ونهب خيرات الشعوب الأخرى.



إستقراء رائع .. يضيء لنا طريقاً من القراءه والتحليل الفكري السليم ..


مع تحفظي على بعض النقاط ... إلا أن الكثير من البناء الفكري للكاتبه


قد تجاوز الخلاف بيننا .... ووصل الى الحد الذي نصفق وبحراره على المجهود


الرائع ... نقد لاذع لمن وصل الى مرحلة المشاهده دون أن يفكر في الماده


أسباب عرضها .... وأهدافها ....... *



أشكر بحراره أخي عمار .. والذي عرض فكراً مضيئاً ..



شكراً عزيزي ..






رد مع اقتباس
قديم 23-10-07, 10:14 am   رقم المشاركة : 11
الكبري
عضو قدير






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الكبري غير متواجد حالياً


خالد .

لاشك ان السينما محددة بأهداف من قبل صانعيها تتناسق مع منظومة الخطط الإستراتيجية بأنواعها .

ولذا جل الأعمال السينمائية تحمل رسالة يكون موضوعها متناسق مع تلك الخطط .

وعلى سبيل المثال وأي مشاهد عادي يستطيع كشف أحدها وهي المقارنة بين الأسلحة الروسية والأمريكية .

والمقارنةبين الإستخبارات الروسية والأمريكية .

وفي كل مرة لابد وأن يتفوق الأمريكي .

الذاهبة هل نقد السينما يخرج الشخص من دائرة التدين .



لكم أطيب المنى






التوقيع

[align=center]
تحت الردم
[/align]

رد مع اقتباس
قديم 25-10-07, 08:09 am   رقم المشاركة : 12
خالد القحطاني
موقوف من قبل الأدارة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : خالد القحطاني غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكبري 
  

خالد .

لاشك ان السينما محددة بأهداف من قبل صانعيها تتناسق مع منظومة الخطط الإستراتيجية بأنواعها .

ولذا جل الأعمال السينمائية تحمل رسالة يكون موضوعها متناسق مع تلك الخطط .

وعلى سبيل المثال وأي مشاهد عادي يستطيع كشف أحدها وهي المقارنة بين الأسلحة الروسية والأمريكية .

والمقارنةبين الإستخبارات الروسية والأمريكية .

وفي كل مرة لابد وأن يتفوق الأمريكي .



لكم أطيب المنى



تحليل جميل ..


عزيزي .. الكبري


الأهداف الحقيقيه هي مانريد أن تصل.... للعقول والتي لازالت تقدم الإستمتاع بالمشاهده على قراءة الواقع الحقيقي والغرض من التأليف وضخامة الآله السامه والتي تسعى لإطاحة الفكر المستقل الحر .


اشكرك على مبادرتك ومشاركتك القيمه ...








رد مع اقتباس
قديم 23-10-07, 12:28 pm   رقم المشاركة : 13
الذاهـبـة
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية الذاهـبـة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الذاهـبـة غير متواجد حالياً

اقتباس:
الذاهبة هل نقد السينما يخرج الشخص من دائرة التدين .

مرحبا استاذ الكبري

عفواً قبل أجاوب على حضرت

حبذا ترجع مشاركتي هنا ..

لأن فيه مشرف غبي شوي حذفها ..

مادري هو أنت او غيرك ..

المهم لا تكتب لي استفسار مبني على مشاركة محذوفة ..

فشلتونا والله العظيم !!



عاد مافيها شي ..

المطاوعة يشاهدون أحدث الأفلام ..

أجل ..

مطاوعة آخر زمن .. هه !!

مثلكم






التوقيع

[align=center][align=center][FLASH=http://up11.arabsh.com/2/bf33b92.swf]width=377 height=150[/FLASH][/align]


© الذاهبة 2007
جميع الحقوق مسلوبة
All rights looted
[/align]
رد مع اقتباس
قديم 23-10-07, 03:12 pm   رقم المشاركة : 14
اسم العضو
عضو ذهبي





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : اسم العضو غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الذاهـبـة 
  

مرحبا استاذ الكبري

عفواً قبل أجاوب على حضرت

حبذا ترجع مشاركتي هنا ..

لأن فيه مشرف غبي شوي حذفها ..

مادري هو أنت او غيرك ..

المهم لا تكتب لي استفسار مبني على مشاركة محذوفة ..

فشلتونا والله العظيم !!



عاد مافيها شي ..

المطاوعة يشاهدون أحدث الأفلام ..

أجل ..

مطاوعة آخر زمن .. هه !!

مثلكم


ماذا قلتي عن المطاوعه يالذاهبه وضحي ؟؟؟؟؟

سلام...






التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 23-10-07, 07:14 pm   رقم المشاركة : 15
توتي
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية توتي






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : توتي غير متواجد حالياً

[COLOR="SeaGreen"][SIZE="6"][FONT="Comic Sans MS"][CENTER]

اقتباس:
عاد مافيها شي ..

المطاوعة يشاهدون أحدث الأفلام ..

..


؟؟؟؟؟؟؟؟


..






التوقيع

دمعتك .. ابيع خلق الله عشآنه

رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 06:49 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة