انياً : على شدة برودة الجو إلا انهم يمنعون الفرشـات وهذا عليه ضــرر بيِِّن للطالبات .
احسست أنني بالصومال!
هل مازالت المدارس تستخدم تلك العنهجية والسذاجة !
لكنها لاتلام فالخلل من أعلى!
ترمى الطالبات والطلاب بالأحواش وسط الصقيع بدون أدنى عناية ومن ثم يخرج المسؤول الأول عن التعليم ويتكلم عن حقوق المرأة الضائعة!
لي عودة ياجنراله، وبمناسبة الجنرالة (لماذا لاتقودين إنقلاباً على المديره)!