الحوار مع ابو ريما كالمستجير من الرمضاء بالنار .فهو يهرب عندما تكون الحجة عليه وهروبه أصبح ظاهرة من الظواهر الطبيعية وبعد أن يموت النقاش ويتفرق الأعضاء يظهر مرة أخرى .
هو لايستند على أدلة وبراهين كما هو حالنا ومع ذلك يكابر ويعاند ويكفي أنه إستشهد بكافرات بالله ككليوباترا وحثالة مجتمعنا كسمر المقرن العلمانية والتي تطالب بالسفور والتبرج والإختلاط والصداقات بين الجنسين ..حتى الشخصيات التي يستشهد فيها شخصيات قذره ومن حثالات المجتمع
الحق واضح والباطل واضح . فلا تتعبوا أنفسكم معه فقط إدعوا له بالهداية والصلاح .