فديكا بريدة
نظرتها للحياة نظرة سليمة وهي نظرة الواثق بالله لانظرت تشئم
ولانظرت يأس بل كل شي أمره من الله
اذا أرد أن يكون يكون ولو كنا يبين الضمة والسكون
في حياة فديكا
أمور كثيرة مهمه منها أن لكل شي وقت فالعمل له وقت والهزل له وقت
وكذلك تعتبر أن الجلوس مع العائلة خصوصاً الوالد شي مهم
ولايمكن التفريط فيه واذا مر يوم ولم يكن هذا الشي قد حصل يكون يومها صعب
تخفي في عالمها اسرار كثيره
لاتستطيع البوح بها الا لشخصية قريبة منها وتعتبرها تؤم روحها التي خلقت لاجلها
تعتبر أحد أخوانها صديقها الخاص فهي تأخذ منه وتعتبره قدوه لها في كل شي
في الامور العائلة
تستمتع بلأحداث التي حصلت لغيرها أما في السفر أو المناسبات
تحب أن تسأل عن الاشخاص
الذين حدث لهم هذا الامر في هذه القصة ماذا حصل لهم
المال في نظرها وسيلة للانبساط
وهي من النوع المسرف لكن مسرف
بقتدار يعني لاتشتري الشي الا بعد أن تتأكد أنه مناسب أو هو المطلوب
وحتى لو كان غالي الثمن فهو لامشكلة طالما يناسبني
عيبها الثقة الكامله والكبيرة بالجميع أكرر بالجميع
فحتى لو حدث تعارف بينها وبين زميله لها وصديقه لهذه الزميلة
من بعدها تعتبر هذه الزميلة هي صديقة لها تسال عن أخبارها وأحوالها
واذا حدث أجتمع لها مع هذه الصديقة تثق بها وتحدثها وكأنها تعرفها منذ زمن طووويل
لاتستطيع مقاومة الاطفال واللعب معهم خصوصاً من سن 5 سنوات وتحت
وبالخصوص الذي في عمر السنه والسنتين
تحب أن تلعبهم وتضحكهم
ودائماً ماتجد عبارة الاستهجان ممن هم حولها
تعشق الاحاديث التي لم تعيشها وتستمع بها
وتعشق الجلوس مع كبار السن للاحديث معهم وسؤالهم عن ايام حايتهم
فيها ميزة محببه لمن هم حولها من الاقارب والاصحاب
وهي أنها طيبة جداً فهي سرعة السماح والعفو الصفح عن من أخطأ بحقها
أكتفى بهذا