المنسلح هذا كان حارس أساسي بالتعاون لعدة سنوات بآخر الثمانينات وأوائل التسعينات الميلادية ومثل التعاون بكل الفئات السنية وبعد أعتزاله أتجه لهوايته الثانية وهي ركوب الخيل وبعدها تحول لأحد ملاك أسطبلات الخيول المعروفين بالقصيم وكذلك مدري خيل بنفس الوقت.