على حسب الموفق والشعور إذا كان الشعور طيب فأكيد البهجة والسرور والتنكيت والفرفشة
أما إذا كان الشعور لحزن أو حيرة أو ضائقة فغالباً الصمت وإذا كان هذا الشعور يحتاج لحل ولاستشارة فاستشير أحد أثق برجاحة عقله
عموماً بحكم الوحدة وكثرة الخلوة بالنفس أصبح الصمت هو الرفيق الوافي
فلم يندم يوماً صامت بينا من حلّ به شيء وعبر أو كتب أو رسم أو شعر قد أقول قد يندم على ما قال أو كتب
لا تنسوا أن تقولوا صباح مساء
عن أبي الدرداء رضي الله عنه
قال : " من قال في كل يوم حين يصبح وحين يمسى ، حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم
سبع مرات كفاه الله عز وجل ما أهمه من أمر الدنيا والآخرة "