كوميدياء
سوداء او بيضاء
لا فرق ياهنـــو
لكن المضحك المبكي
في آن واحد اننا اضحينا
نريد ان نبتسم ونمرح ونفرح
على حساب الجـــروح.. وا هــ
من الجروح.. اذن نحن نتجــه صوب
السخريــــة والتهكـــــم ولو على الذات
لكي نخرج من تلك العباءة واي عبــاءة!!
يبدو لي والله اعلم اننا لن نكون في وضعنا
بعيدين عن ( مصر ) وشعبها ، طال الزمن اوقصر!!!
هنــــــــــــــــــو
حبيت افرفش لو قليلاَ ولو كان
المعول والمحراث بيـــدي لكنت
هدمت كل ماهو قبيح وبشـــع
في عادتنا وثقافتنا وكل ما هـو
سلبي ينغص علينــا ونضيــــق
به، وحرثت بيئتنا بذرا طيبــــــا
حتى نجـــــــد ولو بعض الامـل
الذي ننتظره على احر من الجمر
واخرجـــت حرثها سنابل مرنة
وورود وا زهار الوانها تسر الناظرين!!
نسيت اقولك لاني دخلت طقوس الكتابة
الحقيقة ، ان (الفلاحة) هي المزرعـــــــة
والذراية ... كيف افسرها هذي ؟!! اعرف
شكلها واتخيله الان ولكن من اسمها هي
تذر البذور او هكذا ( شغلة) !!
( والله ابلتشت يا بو دوووودي)!!
المهم ... اللي عنده تفسير اخر يخبرنا به!!
اولااولالالالالا
يا انا كثر الثرثرة ولكنها
الكتابة اللذيذة ، تنسيك نفسك
احيانا ، وفي بعض الاحيان يحترق
الاكل، وتظهر ( الحكاكة ) بسبب
شطحات كتابيـــــــــة!!
يسعد نهارك