شاعرنا الكبير ابراهيم المهنا
الاحظ ان نفس ابو ضاري من الثلاث النصوص الاخيره ... تغير كثيرا و زاد الاحساس بالقصائد و زادت جزاله ابو ضاري اضعاف على قوة شعره وجزالته , هنيئا لنا بهذا النزف الساحر
خذتنـي لعنبـوا حـيّـهْ خذتـنـي
وانـا مـا نيـب حيـا الله طوتنـي
بدايه جزله موسيقيه تطرب لها الاذن سماعا و يطرب الحس بها استمتاعا
وانـا مانيـب حيـا الله هــواوي
متى مـا عرضـت غـادة خذتنـي
شموخ حتى في الحب ما كل شيء و لا اي شيء يجيب الشاعر
والا يـاوجـد حـالـي كَـيْـدَهُـنّ
بلانـي مـا ادري الهقـوة بلتنـي
عليهـا تصطلـي نيـران جـوفـي
ما كـنّ الا حميـم المـاء سقتنـي
عنـود الصيـد والغافـل عشـاهـا
من اضعف ما عطاهـا الله رمتنـي
وقمت اجض مـن شوقـي عليهـا
وأكفـكـف دمعـتـي لاغرّقتـنـي
واطـوّح فـي كبيـرات الرجـاوي
علـى معسولـهـا لا هارجتـنـي
وجد و نار و بلوى
لاحول و لاقوة الا بالله .. شعرا خيمتنا بالله عليكم ارحمونا نلقاها من مين و الا من مين ان دخلنا هنا ذابت اكبدنا لوجدك و ان دخلنا هناك فتت قلوبنا لتوجده
يبدو اني سارتدي السواد تضامنا معكم الى ان يفرجها الله عليكم او يبلاني الله بما بلاكم واصير مهبول مع المهابيل او ادخل الخيمه و انا اخذ دواء ضد التاثر بقصائدكم
صح لسانك ملاييييييييييييين سجلني دائما في طليعة المترقبين لابياتك
العرض الشجري