السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإخوة والأخوات الكرام : راشد الصليحان , لمبة شارع , شمس الرياض , منال
أشكركم على الترحيب والإيضاح
ماعليش شويّة من بروتوكولات المجاملة ياأخ لمبة , هه
ماشاء الله عليكم مجلعدين بهالمتصفح , بس جلعدة مريحة
أحس أني هنا أقدر أتحرر اشوي من خشبيّةاللغة الفصحى ,,
يبدو إني حضرت متأخرا بعض الشيء للمشاركة في الموضوع محل النقاش وهو الجدية المفرطة لجنس النساء في تطبيق النظام إلى درجة يظهر فيها التسلط أكثر من تطبيق النظام نفسه أحيانا .
أحب أن أوضح أن هذا الأمر يكثر ملاحظته داخل جو المدرسة أما خارجها فإن فروقات التعاطي مع العمل الإداري بين الرجل والمرأة تكاد أن تتلاشى لتصبح غير ملاحظة ولايمكن إرجاعها إلى جنس المرأة وفي رأيي أن السبب يرجع إلى توسع خبرة المسؤولة الإدارية الحياتية مع الأنظمة المختلفة وتنوع طبائع الأفراد الذين تحتك بهم سواءً كانت في القطاع البنكي أو في العمل الخيري أو الطبي أو في الدوائر الحكومية أوغيره ( رغم شحّ مجالات العمل الإداري للمرأة لدينا في المملكة ).
أما في داخل المدرسة فالمديرة محكومة غالبا بعالم مغلق لايتجاوز أسوار مدرستها , عالم تغيب عنه مصادر الخبرة الحياتية والمعرفة الإنسانية غيابا ( ربما ) ربما يكون بقدر حضوره لدى زميلاتها الأخريات في مجالات إدارية أخرى مماسبق ذكرها فتصبح رهينة الخوف المصاحب لها في حال الإخلال بتطبيق النظام فهي تجهل حدود العقوبة المترتبة على الإخلال بالنظام , كما تجهل حدود صلاحياتها المفترضة , و أيضا تجهل هامش المرونة في تطبيق النظام الذي تستطيع أن تتحرك من خلاله كمسؤولة إدارية , ولذلك فهي تلجأ غالبا إلى التطبيق الحرفي لأحكام النظام والتعاميم التي ترد إليها إلى درجة (ربما) يغيب فيها الاحساس بمتعة العمل التعاوني بين الطاقم الإداري والميداني , وهي بذلك تخلص نفسها من تبعات كل المخاوف السابقة بعكس الرجل والمرأة ( المتمرِّسة بالخبرة )ممن لاتسيطر عليهم تلك المخاوف السابقة .
من مشاركة الأخت شموع تحت المطر:
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
أختي عندها ..(تليــف).. والحمدلله على كل حــال.. |
|
 |
|
 |
|
الله يعافي أختك ويجمع لها بين الأجر والعافية ,
إذا كان ماتعاني منه أختك هو تليّف بالكبد فأنا أنصحكم بالاتصال بالدكتور يوسف أبو بكر وهو دكتور موجود في بيروت وحقق نجاحات مذهلة في علاج التليف الكبدي .
تقبلوا تحياتي ..