مهما كتبنا لك ياسامي من كلمات و من حروف .. ترسم صورتك الرياضية .. فلا أعتقد أننا اوفينا حقك .. من ظلم أخوتك لاعبي نادي الهلال .. ومن كانو في الأندية الأخرى ..
لا نريد وداعك فمابالك بإعتزالك ..!! ولكن هذه الحياة لا ترحم توسلاتنا و لا أنين أقلامنا .. نريد بقائك في منتصف الملعب فكم هو التاريخ بأمه و أبيه يحمل لك ذكرايات فيه لا تنسى .. وداعاً سامي ..
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!