الله يديم الخير والامن على الوطن الغالي ولاشك ان توحيد البلاد والانضواء تحت راية العز والفخر وتجديد ذكر المؤسس على كل الشفاه امر يحمد عليه كل من شارك به الا من يسعى للفوضى ومضايقة الاسر وتعطيل الحركه .. ولقد تصادف مروري بعد العشاء من يوم الجمعه قرب الملعب الرياضي وخروج الجماهير المحتفله باليوم الوطني وبفريقهم المفضل فكنت ادور مع هؤلاء اينما داروا وعندما اجد فرصه للخروج اتفاجا (بتخاطم) السيارات وتضييق المسار فاستمر بالدوران الى ان اذن الله بالفرج قرابة الساعه الحادية عشر والنصف بعد قفز الرصيف والدخول بأحد الحارات ... ومما يلاحظ على المرور اغلاق بعض المسارات وتحديد مسارات اجباريه مما ضاعف الحركه والفوضى العارمه التي كادت ان تفسد فرحتنا .
ا