ياسلام ,لقد البنات بلعن الطعم يابنو علمان. هنيئا لكم.

[الفتى السمنسي]

إحداهما وصفت جلوسها مع زميلها الباكستاني بـ"الطبيعي"!

التحقيق مع فتاتين تناولتا الغداء بمطعم مع زميلَيْ عمل


فهد المنجومى – سبق – مكة المكرمة: تُحقِّق دائرة العِرْض والأخلاق بهيئة التحقيق والادعاء العام بمكة المكرمة مع 4 موظفين بأحد الفنادق، رجلَيْن وامرأتَيْن، إثر القبض عليهم في خلوة غير شرعية، وتناولهم طعام الغداء سوياً.

وكانت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قد تلقت معلومات وبلاغات تؤكد أن بعض العاملين في الفنادق السكنية لأبراج البيت يلتقون في فترة الاستراحة في مطاعم الأبراج، ويتبادلون الأحاديث مع بعضهم بعضاً في خلوة غير شرعية؛ فتوجهت الهيئة إلى الموقع، وضبطت مقيماً باكستانياً، يبلغ من العمر (33 عاماً)، تشاركه طعام الغداء سعودية في الثالثة والعشرين من العمر، متبرجة وكاشفة الوجه وبكامل زينتها، رغم أنها متزوجة!

وأوضحت المرأة للهيئة أن جلوسها مع زميلها الباكستاني "عادي وطبيعي"، ولا حرج فيه. مؤكدة أنها ليست متخلِّفة، بحسب ما ذكرت!

إلى ذلك تم إعداد محضر ضبط، وجرت إحالة الموظَّفة وزميلها الباكستاني لمركز شرطة جياد، الذي أحال ملف القضية لهيئة التحقيق والادعاء العام بحكم الاختصاص.

في السياق نفسه ضبطت الهيئة شاباً سعودياً وفتاة سعودية كاشفة الوجه وبكامل زينتها، يعملان سوياً في أحد الفنادق، وقد خرجا لتناول طعام الغداء في خلوة غير شرعية، وكشفا عن أنهما على علاقة مسبقة، وأنهما تعرفا على بعضهما في بيئة العمل المختلطة، ولا يريان مانعاً في ذلك.(منقول).
حقيقة مايجري نسجه خلف الكواليس ضد المرأه في بلاد الحرمين بدأت نتائجه تظهر وتطفو على السطح .
المنطقة تمر بأحلك الظروف والتي تتطلب من الجميع التكاتف والتعاضد وبنو علمان في المملكة لايهمهم شيئا فليذهب البلد للجحيم .مايهمهم هو تنفيذ وتطبيق الأجنده المناطه لهم بتنفيذها في مجتمعنا كـــ (فرض الإختلاط ... قيادة المرأة للسيارة ...خروج وسفر المرأة لوحدها ودون محرم ...دمج الصفوف بين البنات والبنين مستقبلا حتى تصل للمرحلة الجامعية) ,ومايغيض هو صمت العلماء وهيئة كبار العلماء على هذه الجرائم المخالفة للشرع .
أنظروا إلى أين وصلنا ؟؟
وصلنا إلى أن تخرج المرأة السعودية الأبية والتي عرف عنها الحشمة والوقار والتدين والستر والحشيمة وهاهي تجلس مع باكستاني وأخرى تجلس مع زميلها في العمل ويتناولون وجبة غداء بريئة . عجبي هذا ماأراده العلمانيين لنا.
أنا متأكد أنه سيأتي من يقول تلك الإسطوانة المشروخه (كل شيء ترمونه على العلمانيين).