جـرحي يناديك . .
هذه اول مشاركه لي هنا في هذ المنتدى اتمنى ان تنال اعجابكم
يالها من دنيا سريعه للأحزان وبعيده عن أفراحنا
فهاهي سنوات من عمراً تمر كاالطوفان الجارف بقوه
حاملتاً معها أجمل تلك الذكريات الخالده والحب الأول
في مذكرت كل واحدً منا هي الذكريات التي ذهبت ولم يتبقى
منها سوى تلك الأيام كم هي قاسيه على قلوبنا شيًْ احببناه
من الماضي وفي النهايه ينطوي ليصبح حلماًلم نصل أليه
كم ذكرى تمر علينا وهي بداخلنا محفوره كاالبصمه
مثل الجرح الغائر الذي يدوم طويللاً
مثلها بعض الذكريات فهاهو جرح حبك الدامي في جسدي أينما
ذهبت يظل ينزف بداخلي بكل صمت دون صوت وبلا همس ولاأجدله دواءً 000
فحاولت باحثة عنك في كل الدروب فلم أجدك في كل الأماكن بحثة
ملياً ومروراً بكل البشر فلم أجدك فبقيت على أمل لقياك في يوم من أيام
عمري لتكون ذكرى وان تداركتنا السنين0000
الى هنا 00
حكمت على حبك وكـل حــب وهــــــم . . !!
ومرحلة عابرة من
مراحل هذا الزمان
لابد من المرور بها
وان لم نجد صدى لهذا
الحب
وهذا العطاء في
قلوبهم فسننهار ونتألم ونتخبط في حكايات فاشلة..
فلا نكرههم.. ولا ننساهم.. ولا نحب سواهم..(احساس غريب ومتخبط)
نبكيهم بعد كل محاولة فاشلة ثما نعوداليهم(هنا احتاج اجابه)؟0 00000 000000 000
العرض الشجري