بسم الله الرحمن الرحيم
هذه قصة يرويها صاحب هذه القصه لي وفكرت في نشرها للموعضة يقول الأخ عبدالله كانت له علاقة هاتفيه مع شابة من نفس المدينه التي يسكن فيها وكان يتصل بها أو تتصل به يوميا
فتطور الامر إلى أن طلب منها أن يراها في بداية الأمر رفضت وبشده ولكنه ضل يقنعها حتى وافقت فاتفقوا على أن يراها ولكن لم يجدو طريقتاً لذلك فقال لها بأنه سوف يأتي إلى بيتها ويأخذها ويذهبون
يقول في البدايه ترددت قليلاً ولكن في نهاية الأمر وافقت لأنه أوهمها بأنه يحبها وينوي الزواج بها فسألها في أي حي تسكنين فجاوبته بأسم نفس الحي الذي يسكن فيه فقامت هي واخبرته بمكان بيتها بالتحديد ليأتي لأخذها ولكنه إنصدم لما عرف مكان بيتها لأنها كانت ((( إبنة جارهم ))) والمصيبه الكبرى أنه يعرف والدها جيداً وأن والدها يكون إمام مسجد الحي الذي يسكن فيه فقرر عبدالله أن يخبرها بأنه إبن جارهم وقطع علاقته بها لأنه لا يريد لها الأذيه