عادل التويجري
مقل اعلاميا
لكنه عصامي كما عرفته
عندما تضعه في موقف كانك وضعت عشره رجال متخصصين ان لم يتفوق عليهم
رجل كما عرفته نشيط لايكل ولايمل ومحب للخير
لا اعرف ان كان سيسمح لي بذكر المواقف عنه او سيأخذه خجل التواضع وكره تسلط الاضواء
لذلك سأوثر الصمت فلعل من يأتي ويتحدث عنه والتاريخ كفيل بحفظ جهوده وخاصة انه مرتبط بتاريخ الزعيم فلا ظلم ولاظغينة مع الزعماء
كتب هنا واصاب كبد الحقيقة
كتب وشخص وعالج بفكر جامعة الامير عبدالرحمن بن مساعد
فانت تجد فيه الفهم السليم والذكاء المتقد والروح البيضاء التي لاخالجها حقد
لا اعتقد ان ابن ابن مساعد عندما اختاره لمنصبه بجانب الاسطورة سامي ممتثلا بمدير الكرة اختاره جزافا
بل عن قناعة رأها كما رأهيتها فيه من زمن ليس بالبعيد
هنا عادل يجسد الحالة ويختصر الاف الكلمات والمواقف بكلمات بسيطة :
الغريب أن هزيمة الهلال وخروجه من آسيا رسما الفرحة على محيا الكثيرين جداً ممن (افتقرت) خزائنهم إلى البطولات، فباتت كبوات الهلال بطولات لهم تجير في السجل الشرفي التاريخي الخالي من البطولات! وهذا هو التميز! تخيلوا، ثمة من يعد خروج الهلال من الآسيوية بطولة له! يرقص فرحاً ، ويغني طرباً! اسألوهم ، لم الفرح ؟! سيقولون خسر الهلال !! أتدرون لماذا؟! لأنه الهلال! ولأنه الزعيم! ولأنه التاريخ والتميز. في السابق، لم نكن نشهد نشراً لثقافة (الكره) علنا. كان البعض يخفيها، ويخشى من الملامة. الآن، ظهرت ثمة أصوات تنادي بالمجاهرة بكره هذا ونبذ ذاك ، ولهم في تفسير ما يقولون طرق شتى! ثقافة الكره التي حملوها ضد الأزرق بألف مليار زعم وزعم ، كلها واهنة إلا أن الهلال زعيم. وذاك بيت القصيد.
كلام مجمل لكنه عن مقلات عدة واما من يغرد خارج السرب فالصياح على قدر الألم
ليرعاك الاله
ولناقل الموضوع
عوافي يازعيمة
العرض الشجري