جلس رجل في غرفة التدخين في أحدئ المطارات ليدخن قبل إقلاع الطائرة ، وفور خروجه من تلك الغرفة إذا برجل يكلمه 
" كم مره تدخن في اليوم "  المدخن:" لماذا هذا السؤال"
الرجل : " لو جمعت كل المال ألذي أنفقته على تلك السجائر لكانت الطائرة التي تقف في ذلك المدرج ملكك " 
المدخن : " وهل أنت تدخن ؟"
الرجل : "لا"المدخن : "وهل تملك تلك الطائرة ؟ "
الرجل : "لا"المدخن: " شكرا على النصيحة .. أنا أدخن وتلك الطائرة ملكي أنا " 
 
اسم المدخن ريتشارد برنسون .. مالك محلات وطيران فيرجن   
  
::::
الخلاصة 
نحن في الدول العربية كما يلاحظ الكثير ، نعتقد أننا نعرف كل شيء ، ونفهم ما لايدركه الآخرون .!
بل تصل في بعض الأحيان إلى التدخل في الخصوصيات ، والتبرير جاهــز ، إنها النصيحة ، ويقولها لك وهو سعيد ، بل ويطلب منك أن تدعي له على هذه الخدمة العملاقة المجانية .!
صحيح 
""أن الدين النصيحة ، ولكن كذلك الدين المعاملة ""  
لذلك  مَن  مِن الأعضاء لديه الجرأة و يستطيع  أن يقول ( للملاقيف ).؟
 وخاصة في منطقتنا الغــــــالية  و الخاليـــة  من ( المتطفلين ).!!
"" احتفظ بنصائحك لنفسك وخلك من اللقافه  ""