:
لايوجد عطاء بلا مقابل
ولايوجد مساعده بلا...إتفاق مُسبق
وجل مايطغى هو سياسة ( خذ وهات)
وكل ما اتوغل في دهاليز مجتمعنا.. أجد صدى هذه الفلسفة يطغى حتى لانسمع شيء غيرها
نعم للأسف....أصبحت فلسفة مُعترف بها في اوساطنا
وأصبح اغلبية افرادها ...يؤمنون بها حتى اصبحت هوية لهم
خذ نعم.... بطيب خاطر
ولكن في المقابل هات... حتى تكون المعادله متوازنه
:
خدمات مقابل خدمات
فــ عندما ابصر المدير في مكاناً ما لايمكن ان يعتمد خدمه من خدماته لموظفيه الا بعدما تم عقد
إتفاق بينهما أن يكون هناك مقابل لهذه الخدمه
ولا يغيب عن بالي طلب المستخدمه مني مقابل نتجة خدماتها لي لان هذه الفلسفة اصبحت... معترف
بها بل مقدسه لديهم
حتى في تربيتنا لإبنائنا اصبحت متدااوله بكل بجاحه
فــ كثيراً لا يقدم الإبن خدماته الا بعدما يسبقها وعودوإتفاق بينكما على امور تُفعل
خذ وهات
وماذا بعد... تلك المعادله
:
بين مؤيد ومعارض
وبين التعجب والإستفهام
اصبحت اتردد في قبولها
وهل اكون من المخطئيين وقت مجاراتها؟
العوااف..