ربما يلاحظ المرتاد لشوارع وطرقات مدينتنا بريده هذه الأيام غياب تام لتهاني العيد ومضاهره ماعدا بعض الإجتهادات الإستثماريه والخاصه لبعض الجهات والتي لاتعكس حجم المدينه وقوة قطاعاتها بكل أسف .
أمانة المنطقه
من وجهة نظري تتحمل هذا الغياب المخجل لهذه المناسبه الكبيره فاللافتات واللوحات الإعلانية لاتزال تتحدث عن شهر رمضان وعن المشاريع الخيريه الخاصه بهذا الشهر
وإعلانات مهرجان التمور الذي إنتهى قبل 10 ايام !
هل كان عيد أمانة المنطقه كماهو حال بعض الأسر في الإستراحات الخاصه !؟
بريده أكثر حاجه للسعي الحثيث لمواكبة أكبر المدن وأكثرها تفاعلاً مع المناسبات العامه .
وكل عام وانتم بخير