[align=right]
,
بعد غياب خارج عن ارادتي عن قسمي المُفضل
اقول لكم (سلام قولاً من رب رحيم) ,
في غصّة احسستها خرجت من اقصى حنجرتها تحدثت إلي
احداهن بألم يعتصرها ..
وصفت لي مشاعرها واخوتها وامهم عندما يُقبل والدها على منزلهم ..
ملامح غير مُستبشرة بدخوله
تفكّرت بحديثها كثيراً
واستغربت كيف لبعض الآباء يتذوق طعم الراحة في منزله وهو يشعر
بان وجوده ثقيل على فلذات كبده !
هل يشعر بالرضا بداخل نفسه ؟
ايها الآباء فتّشوا في ملامح اولادكم في حال دخولكم مع باب المنزل
ابحثوا في عيون زوجاتكم !
هل انتم من زمرة اوزان الريشة ام كـوزن جبل أحد ؟
بعيداً عن الاجحاف أقر واعترف بان هناك أمهات ثقيلات ..
لكنها كوجهة نظر أرى الأم صديقة وهي اقرب واحن على اولادها
فقليلاً ما تجد ابناء (يتفرقعون) بمجرد دخولها ,
,
[/align]