فـ/ الوجد مازال يقرع طبول الأمس و مازال المسرح القديم يتوق لرقص الذكريات المثير ومازال العقل يرتشف النبيذ المسكر طمعاً بالنسيان ولكن ...!! خاصرة الماضي تتلوى كالحية تجيد فن ايقاظ من حولها وأن كان غارق في سبات الأيام إذن لتصعد ذكرياتنا المنصة العالية من التقدير و لنتركها تمارس ..[ الرقص حافية الندم / الألم / الفرح / الشوق .../.../..../ ]