فتاة في بيت أبيها للمعاينة

[زخات المطر]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خن بط     هذه هي سنة الله بخلقه ..يعني يرضيتس اتزوج غميضي وهمن إذا دخلت عليها واثرها توحش وتخرع وهمن اطلقها ..يرضيتس هالشيء لازم اشوفها وتشوفني ويمكن انا ماأعجبها وترفضني ويمكن ماتعجبني وارفضها ويادار مادخلك شر

لو ترجعون يا خن بَطَّه الى تاريخ الأجداد ، لما وجدتم معنى لـ( النظرة الشرعية ) في قاموسهم ، كان تركيزهم وهمهم الأول و الأخيرة ان تكون قادرة على تحمل ( زوج / بيت ) و ان تُساعد زوجها في إعالة من هُم تحت جناحيه ! ..

لم تكن حياتهم خالية من شيئًا اسمه ( الحُب ) ، فلقد يلد الشقاء و الحب مَعًا ، شقاء الكَّد لـلبحث عن لُقمة العيش ، و الحُب الذي يجعل كلِيهما يُضحي من اجل الآخر !


الحب يأتي بالمعاشرة ، لا يفرضه الجمال !


اينهم من حديث الرسول صلى الله عليه و سلم : ( لا يفرك مؤمن مؤمنة. إن كره منها خلقا رضي منها آخر ) .. ؟


فـ محاسن الزوجة لا تنحصر على مظهرها فقط ، فـ هُناك محاسن خفيّة , و قد تكون درَّة .. لاَ تظهر و لا يلمع بريقها الاَّ بعد الزَّواج .




شكرًا للمنطق .