السلام عليكم
.........
مانراه هناك نساءٌ يقرأن ... وفقط
من المستحيل أن أكذب عيناي وأصدق الأهواء المُترجمة.!
من الممكن أن نهاجم الدعوة للإنفتاح الكامل ولكن هناك مجالات من الخطأ أن نصطاد أشياءً فيها ومن الخطأ أن نطلق العنان لأفكار المؤامرة وجريمة إغتيال الأخلاق (لإننا نرى بعيون قديمة لاترى!)
عيونٌ تنسى أن هناك أفكاراً أخرى غير أفكار دماغها الشخصية المتعددة!!
عيون تنسى أن هناك أشياء أكبر وأسمى من تلك التي تجول في خواطر صاحبها!
لا أعلم ولكن هل خرجت إحداهن بموعد غرامي مع أحدهم !!؟
عموماً من الممكن أن تكون الفتنة من طرف فقط وسوف ترد عليه والمشكلة فيه وليست في الطرف الآخر!!
بالمناسبة أنا لاأعلم ماذا دهى هذه الفتنة ألا تعرف أوقات مخصوصة ؟
...............
وفي محور آخر
أنا لم أرى إمرأة تأكل كراث؟!
وهل في أكل الكراث مذمه؟
وهل للكراث علاقة بالسذاجة؟
وهل السذاجة وراثة؟
وهل السذاجة حكر على جنس معين؟
أم هو خيار الحرب الشاملة (إبادة جماعية... ولاتضع قوانين للفصل والتصنيف لكي لا يكثر التحويروينجو المجرم المجني عليه!!)؟
أذم على بعض الوسائل إلتقاط الصور الآنفة... لإنها تذم بطريقة غير مباشرة وكأننا لانعرف أن نساؤونا يجدن القراءة والإطلاع
سخافة كبيرة من قبلها ولكن هم يظهرون أشياء تخدم جهات معينة ... والتي لم نكلف أنفسنا في توجيه اللوم لها!!
أرى أنه من الأحرى أن نعرف العدو قبل أن نهاجم أعز صديق وأعز رفيق ؟!
إلى اللقاء
العرض الشجري