العريس الذي وهج القلوب وجمع العيون فكانت ليلة كالبدر ( تحديث مستمر ).،‘

[صالح الهويمل]

في جو شاعري عاشته بريده ليلة البارحة من أعداد القلوب الرحيمة ومن أخراج الإخلاص الكبير وبطولة من وهبهم الله لهذه الفئة أن تعيش وتتعايش بيننا نعم أن تعيش بين أهلهم وأخوتهم وذويهم ( المسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بعضا )
لقد سطرت تلك الليلة أغلى وأثمن وأرق الوفاء إلى من وضعهم الله بين يدينا نتشرف بتواجدنا معهم نحس بأنينهم ونفرح بابتسامتهم ونمسح على رؤوسهم حبا وعطفا ورحمه
لقد ظهرت أمس الروح قبل الجسد فالكل هنا تشرف بالحضور وساهم بالتواجد وفرح بالتعارف
فكانت ليلة بيضاء كالقمر وهاجة لقد اختلطت أكف التهاني والتبريكات لعريسنا الغالي نايف المعروف بلقب لدع
فالمشاركات كانت بحجم الحب لهذا الشخص من أبناءنا دار التربية الأجتماعيه الذي كانت لمشاركة مدير الدار الدكتور إبراهيم الضبيب وقع في نفوسنا قبل نفوس هذه الفئة وكذلك التواجد الكبير من الأكاديميين في مقدمتهم وكيل جامعة القصيم د السديس والدكتور الشريدة ومدير مكتب العمل الصالحي ورجال الأعمال ورؤساء المنتديات والمصورين وعدد من أولياء الأمور الذي جميعهم زفوا عريس بريده إلى حيث عش الزوجية والاستقرار....... دعواتنا للعريس نايف وبقية زملائه بالتوفيق والسداد والذرية الصالحة