من السرور حقاً انك حينما تدخل إلى مستشفى الولاده والاطفال ببيريده أن تتخطف بصرك تلك اللوحات الناهيه عن استعمال الهاتف الجوال داخل المستشفى لما يسبب من خلل على الاجهزه الطبيه.
والمقصود من تلك اللوحات هو النهي عن استخدام الهاتف الجوال ككل وليس حصراً على الهاتف المزود بالكاميرا
ولكنه من المؤسف ايضًا انك ترا من يستعمل الهاتف الجوال هم الموظفين والموظفات حتى داخل اقسام العنايه والعمليات
وليتها وفقة عند ذلك الحد.
وأنما نرا أغلب الموظفين يستعملون الهاتف المزود بالكاميرا وخصوص الشباب
وحتى بعض الموظفات سواء كن سعوديات او اجنبيات يستعملنه وبتبادلن بالبلوتوث.
اليكم ماحصل لي هناك
جلست انتظر مريضتي بصالة الانتظار وقد استعرت جوال اخي (الدمعه) وعندها اتتني رساله إما نعم او لا
ضغطت على نعم وانا لااعلم السر في ذلك
عنها اتتني نغمة رساله ففتحت الرسائل واذا هي رساله اتت عبر البلوتوث وهي صوره غراميه توحي بغرام المرسل.
ووضع اسم الصوره رقمه الخاص فعندما سالت اخي قال أن اسم جهازه بالبلوتوث مغري وان المرسل ضنها بنت فاتصلت على المرسل وعرفت بعدها انه موظف بالمستشفى.
ناهيك عن مايحصل غير ذلك ويحصل داخل الاقسام
حيث أن تلك اللوحات المانعه ليس لها جدوى الان ويجب نزعها لكي لاتشوه مابقي من جمال للجدران.
وأقول لادارة مستشفى الولاده
(لاتنهى عن خلق وتاتي مثله & عار عليك اذا فعلت عظيمُ)[img]صوره1111[/img]
اليكم الصوره