[align=right] "إن أسلوب القرآن محكم سام مثير للدهشة فالقرآن كتاب الكتب وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم وأنا كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي " غوته
ولما بلغ السبعين احتفل غوته بخشوع بليلة القدر
إنتهى .
ومن إفرازات هذا الجيل حين يبوح مسخٌ من هذا الزمان بأن الله في الدرج وأنه مسكين لأننا نحمله أخطائنا
ـ ـ ـ
عن ماذا أبحث ؟
هل صحيح بأن القرآن أصبح كلاماً يتلى لايتعدى ألسنة الشعب ؟
لاتتعجلوا الإجابة ولا تأخذكم الغضبة في حكمكم
ودعوا أعينكم تتجول في محيطكم هل هناك وجود لله في قلوب الخلق ؟
أرانا دولة بملامح علمانية غير معترفٌ بها أو هكذا يخيل إلي
بدءاً من تضييع الرجل لمن يعول إنتهاءً بوسوسة النفس التي لاتلبث بأن تطبق على أرض الواقع
,
أرى أحكاماً مهملة والخلق ينحدرون إلى بدايات الجاهلية الأولى
أبحث عن الله في عيون الأب _الأم _ الشاب والفتاة
إلى أين نتجه مع تركنا للمنهج وأي مستقبل ينتظر أجيالاً يشبهون الأرقوزات في تقليدهم لأبناء العم سام؟
,
إلى أبنائي :
فتشوا عن الله في قلوبكم [/align]