بل قصدت العلماني ، والعلمانيه أشمل وأعم ،والذي رأته عيناي وجهاً لوجه وساكنته ، كان علماني ولهذا كان اقرب للطرح والإستشهاد،
وما لمسته عن قرب أن العلماني أهون يدخل بسياق العلمنه ، ولايؤمن بشيء فطري ، ولايقتنع بشيء مالم يكن علمي يرى دلائلهُ بأم عينيه ، يحاورك ينصت إليك ، بغض النظر عن من حوله ، ولا ينتمي الى أي دين ، وهذا مايدور الحديث عنه في لب الموضوع،،
أما الملحد فهو ينكر وجود الإله جملة وتفصيلا، ومتمسك بقناعته وغالباَ لا يفضل الحوار ، وقد ينتمي إلى دين معين كالبوذيه أوغيرها ويعبد ناراً او شمساً أوشيئاً آخر ، وهذا رأيته مستثنى من حوار الموضوع،،